[ ردودكم ورودكم ] : - الصفحة 8 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
!!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 13 - )           »          أحب أن يكون ، لدي ما أقوله .. (الكاتـب : رفيف - مشاركات : 13 - )           »          المدحُ لا يَلْبَسُهُ إلا مَن فَصَّلَتْهُ أفعالهُ . (.... شافي .... ) (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 4 - )           »          غرق (الكاتـب : أحلام مؤجلة - مشاركات : 51 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1778 - )           »          أكتب إليكِ.. قصيدة نثر (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 0 - )           »          !!!... مَـقْـبـَـــرَةُ فــمِّـي ..!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 67 - )           »          حلم لا كباقي الأحلام ! بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 2 - )           »          دَّرْدَشة.. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 0 - )           »          البحر المسْجوُر (الكاتـب : عبدالرحمن الحربي - آخر مشاركة : خالد العلي - مشاركات : 14 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-29-2008, 01:58 AM   #57
ميــرال
( أنا من بلد الشبابيك )

الصورة الرمزية ميــرال

 






 

 مواضيع العضو
 
0 صدك الشمع
0 صفصاف
0 بردانه
0 سؤال ياشمس الغلا

معدل تقييم المستوى: 3009

ميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رد
على قصيدة نصوص في محراب أمي
للمبدع المالكي


ي الله
كُل مَابِوسعي أن أفْعله هَذه الْجَلالةُ ياعَبْدالْعَزِيز ,
إذ أنْي فِي كُل مَرَةٍ أُجَرجِر أصَابِعي .. رثّه .. خَائِبة .. مِن عَلى أطْرافِ حُزنك/ وَفِي قَلْبِ رِئتي تُرَاب ..أُمِي
وصَدْرها الْنَاسك لِ ذَنْبِي الكَافِر .. كَ أوكسجينٍ يَتيِّم ,
لا أدْرِي كَم سَيَلْزَمُنِي هَذا الإرِباك مِنْ دَمعٍ ..وهذا الإرْتكَاب مِن أنْفَاس ؟!
لا أدْرِي أين ذَاكرتي وَ الأشْعث مِن لُغَتِي..؟!
ولا أدري أيّن ضَيّعتُ فِي زِحامَك وَجْهِي
؟!!


عطر وجنة

 

التوقيع

يَارَب شُكْراً يَوم رَجّعت مِيْرال ..........؛
هَذِي البنَيّه تِسْتحِق إحْتِرامِي ..........
مَاهِي ”هِدايَة“ ولاأنَا - أسْتَغْفِرَك - ”ضَال“ !
تغِيْضَ الثُرَيّا ...... تِبْتسِم للتْهَامِي ......
كَانَ أمْس فِيهَا نهَر وعْذُوبَة أطْفَال ........
الله يَاذَاك الأمْس مَافِيْه ظَامِي ..............!

فيصل الصقار🌹

ميــرال غير متصل  
قديم 08-14-2008, 11:31 AM   #58
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

الصورة الرمزية خالد صالح الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 68365

خالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعةخالد صالح الحربي لديها سمعة وراء السمعة

Post


:
ردّين للجميل : محمّد يسلم في موضوعٍ بالمقال
يُناقش بعض ما أتُهِمَ به الشّاعر الرّاحل [ محمود درويش ]


الرّد الأوّل :

صديقي حسينْ. دائما أقول بأنك تحمل فكراً جميلاً، لو أنك تناولتَ من خلاله الأمور الأدبية الأعمق وتجاوزتَ مسألة الحداثة والحداثيين وتكفيرهم اللتي اجدها في كل مقالاتك وحواراتك، فهي مسألة أصبحتْ من سقط المتاعْ. - مو مشكلة - نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هنا حوار أدبي بعيداً عن أي شيء آخر واعذرني.

.
.



عندما نريدْ أن ندخل في التفاصيل العقدية والنوايا الأدبية لشاعرٍ ما او كاتبْ، نحتاجْ أن نُلمَّ بــ ثلاث أمور وأن تكونَ لدينا خلفية عن أمرٍ رابعْ، أما الثلاثة فـ هيَ( اللغة بشقّيها النحو والأصول، والفقهُ بـ شقّيهِ اللغويِّ والعقَديّ والتشريعُ بنصفيهِ الإلاهيِّ والمُنزَلْ) والأمر الرابعُ الإلمام بــ القضايا التاريخية وأبعادها السيسيولوجية والنظرية الفلسفية في الأديانْ والشرعية الشعرية في النقد الأدبي والقول اللفظي ودلالته عند العربْ.

فــ إذا كنتَ لا تملكُ هذه الأمور كلَّها فــ اعتذِر لنا بشجاعتكَ المعهودة، وإن كنتَ تملكُ بعضها فقط؛ فقدْ أسأتَ لـ نفسكَ فأنتَ لستَ مُخوّلاً بإطلاقِ أحكامٍ تمسُّكَ أنتَ قبل درويش وادونيس وغيرهْ، فـ الرسولُ صلى الله عليه وسلم يـقول ( من قالَ لـ مسلمٍ يا كافر فــ هو كافر) فــ دائرة الإسلامِ أوسعُ من عقول البعضْ حتى وإن رأو ما لا يُرى.

- هذا من جهة -.!


من جهة أخرى، ماهي الشيوعية وكيف تكون شيوعياً علمانياً تنتمي لـ كيانين سياسين متناقضينْ ودولتين متنازعتينْ.!!
.


وإذا ما أردتُ الخوضَ في الجمل اللتي أقتبستها من دواوين درويشْ، لوجدتُ أنكَ في اقتباسكَ اخترتَ ما لا يتناسبُ مع موضوعكَ هذا،


فــ مثلاً ( من أي نبي كافر قد جاءك البعد النهائي )

النبوة ليست حكراً على الأنبياءْ كــ محمد وعيسى وموسى عليهم السلام، اللغة تتعامل مع اللفظِ وتنسفُ المصطلحَ، ومثلكَ يعلم أن المصطلحاتْ لا مجالَ لإسقاطِ معانيها على النصوص الشعرية، فـ كلنا ياصديقي أنبياءْ نكفر بما لا يناسبنا ونؤمن بما يُناسبنا.

وفي موضعٍ آخر تقتبس:

(( وخارج ذكريات الله والفرح البديل ))

أولا نحتاجْ هنا لأن نفسرَ من هو الله في هذا القول عندَ درويشْ .!

فــ الله في كل الأديانْ السماوية هو الإله القائم بتصريفِ شؤن الكونْ - صحيح-، لكن هل نحنُ نلمُّ بلفظةِ الله عندَ الأديانْ الماديّة كــ البوذية والمجوسية وغيرها .! بالتأكيد هناكَ معنىً آخر غيرَ الذي تتناوله الظواهِر.
حتى وإن كانَ درويشُ يقصد الله ربي وربّك، فالخروج عن ذكريات الله ليس بالأمر المستحيلْ او المكفِّر إن كانَ من منطلقِ ردّةِ فعلٍ ربانيّة، يقول الله عز وجل ( اليومَ ننساكم كما نسيتم لقاءَ يومِكُم هذا )
كيف توفّق بين هذه الآية وبين الآية ( لا تأخذهُ سنةٌ ولا نومْ) وبين مفهوم ان الله لا ينسى ولا يتناسى ؟!
.


اخيراً صدقني كلمة إله وكلمة الله وكلمة نبي وهذه الكلمات اللتي تشعر أنتَ أنها تثير حفظيتكَ الدينية وتعصبكَ وانتصاركَ للإسلامْ وإمساكك لـ سيف القتل لمن يرددها، هي في الحقيقةِ كلمات عادية جداً وأصلها اللغوي ودلالتها اللفظية تبعد كل البعد عن المعنى الإصطلاحي السائد والمُتعاطى بينَ الناسْ...
.
ونحنُ نتعامل مع اللغةِ ولا نتعاملُ مع الإصطلاحْ،
.

كن بخير ..



الرّد الثّاني :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين بن سوده مشاهدة المشاركة
مرحبا أخوي ..محمد

يعجبني دفاعك المستميت نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة عن دين الحداثة..وتبرير سلوكهم ولو على حساب معتقدك..

وبالنسبةللراحل درويش فهوا ..كان شيوعي في إسرائيل وهذا معروف ومايحتاج جدال وعلماني في فلسطين من خلال تبنة
للفكر العلماني كمنهج سياسي..وأستفسراك عن هذه النقطة..يثير حيرتي في دفاعك عنه فكره وأنت لاتعرف تاريخه حتى..

عزيزي: عندما تبحث عن تبرير أو عذر لأي شي كان أكيد سوف تحصلة في كل أمور الحياة..وهذي قاعده معروفة..واللغة شماعة لك هفوه ونزوه..
لاتقولي بأنك وأدونيس أعلم بالدين واللغة ومصطلحاتها من العرب وعلمائهم على مر التاريخ..

عندما تريد تقنعني بأن هناك أكثر من (الله) وأستغفر وأتوب اليه..فهذا قمة المكابرة
الآلة عند الحضارات السابقة ولأديان الوثنية.. لانؤمن بها ولانعدها ولانقول بها ولإسلام نسف ماقبله من ديانات وحضارات ..هل تقنعني بأن الشاعر يقصد الله ثاني بهذه السهولة ..أذا كان هذا منطقك يعني أنت تكفر من يقول بهذا ..

أعود مرةً أخرى مُتناوِلاً ردكَ عليّ الذي لم يرُدَّ بدورهِ على أيٍ من تساؤلاتي في مداخلتي الأولى، وهذا ما استغربته جداً وكأنكَ لم تقرأ ردي إلا برأسِ القلمِ إيماءً .!
.
.

صديقي العزيز حُسينْ، أنا اعتذر لأنني سأرتدي عباءةَ اللغةِ والنحو اللتي خلعتُها منذ زمنٍ، وآثرتْ أن لا أرتديها لأي نقاشٍ، لكني هنا أشعر أن النقاش يستحق أن أتنازل عن إيثاري ذاكْ، لعل الله يخرجُ من صلبِه عقلاً.

.
.

الحداثة ليستْ ديناً كما قلتَ في ردّك، ومعتقدي أيضاً يبتعد عن الحداثة وتيارها هنا أناقشُ وجهة نظركَ ولا أناقش إنتمائك.


في بادئ الأمرِ أنا لم أتساءل عن إنتماء درويش السياسيْ سؤالي كانَ واضحاً لكنكَ لم تقرأهُ جيداً،
قلتُ فيهِ (( ماهي الشيوعية وكيف تكون شيوعياً علمانياً تنتمي لـ كيانين سياسين متناقضينْ ودولتين متنازعتينْ.!! ))

وانتَ رددتَ قائلاً: (( وأستفسراك عن هذه النقطة..يثير حيرتي في دفاعك عنه فكره وأنت لاتعرف تاريخه حتى..)) ؟

.
.
تقولُ أيضاً (( واللغة شماعة لك هفوه ونزوه..
لاتقولي بأنك وأدونيس أعلم بالدين واللغة ومصطلحاتها من العرب وعلمائهم على مر التاريخ))

واقولُ لكَ بأن اللغةَ شماعةٌ أمامَ من لا يفقهُها ولا يعرفُ منصوبَ الفعلِ من مقدمهِ ولا مؤخر المفعولِ من مضافهْ، لذلك هي شماعةٌ إذا كانْ المحيطُ بهِ مازالَ يقرأُ القَرّانَ قُرآنا، ويتجاوزُ عن السُوءِ ويقبلُ السَوء، فهي كما قلتَ فعلاً شماعة إن كانَ يعلمُ أنها سمّاعةٌ لكل تشميعٍ أُخذت بهِ على حينِ غرّةْ.!


دعكَ مني أنا وأدونيسْ وضحالةِ علمنا باللغة كما أشرتَ مقارنةً بــ أهلها ، وقل لي بربّكَ هلاّ أعربتَ لي كلمة الله في كلٍّ من الجمل المقتبسةِ في مقالكَ الأصليّ، وهل لا أيضاً أشرتَ لي إلى قيمةِ ذكرِ الإسم بعد الفعل ومتى يكونُ لفظُ الجلالةِ المتصرف والفاعل لكل شيءٍ نائباً للفاعلِ في اللغة ومتى يكونُ بناء الفعل للمجهولْ ومتى نحوياً يكون الله مجهولاً ونكرة ؟!
وأكرر أيضاً سؤالي أعلاه :
( اليومَ ننساكم كما نسيتم لقاءَ يومِكُم هذا )
كيف توفّق بين هذه الآية وبين الآية ( لا تأخذهُ سنةٌ ولا نومْ) وبين مفهوم ان الله لا ينسى ولا يتناسى ؟!

لانكَ لو أجبتَ على هذه التساؤلاتْ، ستجدُ تماماً وستصل لحلٍ أن كنت تريدُ حلاً ولا تبحث عن الإثارة من خلال طرحكَ للموضوعْ وأتمنى ان لا تحتجَّ بـ ( شماعة اللغة ) .!


- هذا من جهة-


من جهة أخرى ..

تقول: (( عندما تريد تقنعني بأن هناك أكثر من (الله) وأستغفر وأتوب اليه..فهذا قمة المكابرة))

أنا لا أريدُ إقناعكَ بأن هناكَ أكثر من اللهِ في معتقدنا يُعبدْ، لكن أود أن اصلَ معكَ إلى أن إلغاءَ الآخرِ فكرٌ مرفوضْ ولا يقبلهُ ديننا الذي أنطلقتَ من تشريعهِ حسب ما قرأتُ في ردودكَ وموضعكَ الأصليّ، فـ الله عندنا تختلف كينونته جملةً وتفصيلاً عن الله عند المسيحين او اليهود أو غيرهم، لكنها تتفقُ في وجوديته وتصريفه لمجرياتِ الأمور ومن نافلةِ القولِ بأننا كـ مسلمينْ لم نتعلم أبداً السير على المنهجِ التأملي الفلسفي للأمور بل تعلمنا تناول التجربةِ للوصولِ إلى العلم الإستناديّ الدقيقْ، وعليهِ نقول بأن الله عز وجل ليسَ ذاتاً لـ لفظٍ يحجرُ على هذا الإسم فقطْ وإلا لما كانَ له تسعةٌ وتسعونَ إسماً، يا صديقي أنا أدعوكَ للتأمل ولـ تشرُّب الفكرِ بنفسكَ ولا أدعوكَ للسيرِ خلف أفكارٍ ولدتَ لـ تجدها فأصبحتْ عادةْ، فأقل مثالٍ على ذلكْ ( العباداتْ) اللتي يؤديها الأغلبُ منا دون درايةٍ عن كيفيّتها فقد شبّ وشابَ على رؤيةِ مُحيطهِ يؤدي هذا الطقس فـ سار عليهْ، وبنفس الطريقة لو أعطينا الجانب الإلاهيّ نظرةً عميقة لما حصرنا الله في إسمْ، أنا لا أنكر عظمة الإسمْ وأحقيّته بل أنكرُ عليكَ محاولةَ أدلجةَ المعبودْ في نطاقٍ ضيّقْ وهذا ما لا يقبلهُ أبداً منطقٌ وعقلْ، وإذا ما أردنا الخوض في جدلية الذات الإلاهية المقرونةِ باللفظ فـ سننقادُ إلى رؤيةٍ أخرى لا يتسع المجال لـ حصرها وأرى أننا معنيونَ بأمرٍ أخر لذلك فـلنتجاوزها.



حبي وتقديري




 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي متصل الآن  
قديم 10-06-2008, 10:07 PM   #59
ميــرال
( أنا من بلد الشبابيك )

الصورة الرمزية ميــرال

 






 

 مواضيع العضو
 
0 رافع الصخري بيننا
0 شيفون
0 شمس الشمال
0 ذكرى

معدل تقييم المستوى: 3009

ميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعةميــرال لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



من موضوع/ من الآخر فاشلون مع التحية
للأخت مي العتيبي


هو كما ترى كلّ الأديان السماويّة "قرانٌ مقدّس"ولايعني التعريف الأحداث الشاذة التي تحدث هنا وهناك ولاتهمّه إطلاقا,فماتفعله مثلا باميلا اندرسون المسيحيّة لاتعني المسيحيّة على الإطلاق كذلك تلك الأمور التي تذكرينها ياميّ ليس للزواج ذنبٌ بكلّ تلك الأشياء التي تحصل بل هو ذنب المجتمع والظروف وكلّ شيء عداه,أنا معك هنالك أشياء تحصل في مجتمعنا تشوّه بل تخرّب بل تدمّر بل لـ نقل تمحي أي أثرٍ جميل للزواج لكن أكرّرها الزواج لاذنب له بل أعيدي إشارة إصبعك صوب المتّهم الفعليّ.



عبدالعزيز رشيد

 

التوقيع

يَارَب شُكْراً يَوم رَجّعت مِيْرال ..........؛
هَذِي البنَيّه تِسْتحِق إحْتِرامِي ..........
مَاهِي ”هِدايَة“ ولاأنَا - أسْتَغْفِرَك - ”ضَال“ !
تغِيْضَ الثُرَيّا ...... تِبْتسِم للتْهَامِي ......
كَانَ أمْس فِيهَا نهَر وعْذُوبَة أطْفَال ........
الله يَاذَاك الأمْس مَافِيْه ظَامِي ..............!

فيصل الصقار🌹

ميــرال غير متصل  
قديم 10-07-2008, 12:50 PM   #60
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

الصورة الرمزية د. منال عبدالرحمن

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 460

د. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعةد. منال عبدالرحمن لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


هي تُمسكُ الحروفَ فتنقلبُ بينَ أيديها عصافيراً كثيرة و غيماتٍ و أشهراً طويلةً من النّور ,

الراقية الرقيقة جُمان , في ردٍّ على نصّ [ وَلدَنَة : غِناءٌ لـِ الرِّيح] لأحمد الحربي .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان مشاهدة المشاركة


وتَختَرِع أبوابُ الغيابِ لأطرافِها أجنِحة
تَشُقُّ جيبَ أسمالها البَالية ../ وقد بدا لها أنَّ ثمّةَ فقدٌ مُخبّأٌ خلفها لَم يَعُد يجهلُ مصيره
تُقلّدنا الأغنياتُ وجعاً شاحِباً وتهمِس :
يُمكِنكم الآن أن تُغمِضوا أعيُنكم ..
وتتخيّلوا ما ابتلعتهُ فم الأيام

لـ يُصبِح النّهارُ فصلاً مؤُجلاً
وينحَسِرَ الطريق عن شجنٍ ورمادٍ ليل ../ وأغنيةٍ هاربة


أحمد الحربي ..
من ثقبِ تلك الأبواب .. تبعثُ بالأغنيات حاسِرة الرأس ملغومةً الوجع
أنتَ من سعى فيها بـ الوشاية ../ وبثَّ في أوصالها الفِتنة

مُدهش وأكثر

.


.

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل  
قديم 10-07-2008, 12:54 PM   #61
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي



ردودها نصٌّ آخر , تماهيها مع الحرف يبعثُ فيهِ روحَ السّكينةِ , فينسابُ من بينِ اصابعها طائعاً ممهوراً بجناحِ فراشة ,

عطرٌ و جنّة , في ردٍّ على نصّ [ وَلدَنَة : غِناءٌ لـِ الرِّيح] للرّائع أحمد الحربي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة مشاهدة المشاركة
.

.

.




هه


وحَاول أنت أيضاً أن تَقل مَعي : [ هه ]


لِنبتسم معاً


سأتهكم أنا فِي وجه أصابِعي ..الَّتي اختفت فجأة ..ودسّت حَتى تقاطِيعها الصغيرة المخلوقة بِقُدرةٍ على بِساط كَفي ..ولاذت ظَهري


تَدعك وجهها فِيه ..وَبوجلٍ تُحاول الهروب مِن موقفها .. فِي أن تَعدّ فَقراتِي ..وَتُرتب عَليه مَاتيسر مِن نَظراتٍ مَاتت وهِي خاطفة !


وأنتَ ابتسم كما وهبك الله ستون بهجة فِي صَدري ..وَ حَاول أن لاترانِي ..


وأعلم أنّك سَتبحثُ عن شيءٍ يُذّكر


يَقُول : أنّي هُنا وأمامك أنت / حُروفك مُتفائلة بِقُوتي


فَ لا تستطيع


ولا استطيعُك ,




يا : أحمد


هيا نَبتسم فَقَط


كما قُلت لك مِنذُّ بدء الأمر ..لا خَيار لِدي ..وَاكبني الرغبة هذه اللحظة مِن المغفرةِ فَقط


ثُّم تَوقف وامضي بِملامحكِ عنّي لأنّي


سأحلم في لحظتِي هذه بِثوبٍ طويلٍ وَهادىء ..اراقص الصَباح فِيه وأنا أحتفظ بِروحانيِّتي جِداً


../ وحدي والطفولة


وَ اليرقات


والمطر ,




يا : أحمد


حَرفُك


أوطانٌ تَارِيخُها لَم يأتِي بعد ../ وقضى الله أن تهبط برفقٍ مِن السماء ..


لتقُول دُون أن تقُول : حصنّوا المنفى ..واتبعوني !




مُدهشٌ وَمُتكاثرٌ


مُتكاثِرٌ و لَك الذاكرة ,




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



.

.

.

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل  
قديم 10-07-2008, 01:01 PM   #62
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


نورا اسماعيل , تأتي كنسماتِ الصَباحِ الاولى , هادئةً و مُشبعةً بالنّور ,

حضورها عقلاني جدّاً , تمسكُ بخيوط المقالِ هُنا و تجمعها في كفّها .
:

نورا اسماعيل في ردّ على مقال : من الآخِر / فاشلونَ .. مع التحيّة , لميّ العتيبي :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورا إسماعيل مشاهدة المشاركة
من الآخر .. فاشلون

ولكن لايمكن أن ننكر أن هناك ناجحون وبدرجة امتياز هذا أولا

ثم أن الله جل سبحانه وتعالى شاء أن يخلق لنا من أنفسنا أزواجا لنسكن إليها وجعل بيننا المودة والرحمة ومابعد كلام الله أي كلام وصدق الله العظيم

لكن
ماذا فعلنا نحن البشر ؟؟

مرة حولنا عقد الزواج إلى تجارة فمن يدفع يقبض ومن يدفع يغتصب ومرة إلى قهر وذل فالمرأة هي الأضعف والسيد هو الحاكم بأمر الله
ومرة .. ومرة ..

همشنا دور المرأة ونسينا حقها في الإختيار ونسينا أنها نصف هذا المجتمع وأنها صاحبة القرار والحق في تقرير مصيرها

نحن أثبتنا أنه عقد فاشل لأننا لم نراعي كلام الله
العجز فينا والعيب فينا ..


هناك فارق يامي بين أن أتكلم عن الزواج كخلية اجتماعية مقدسة وبين أن أكتب عن العجز والشلل الذي أصابنا والذي جعلنا ننقل وبصورة مباشرة هذه الإصابة إلى عقر دارنا

ونحن من يحصد

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل  
قديم 10-15-2008, 05:06 PM   #63
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي


.

.

.




ي الله
يا أستاذي .. ي الله
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي مشاهدة المشاركة



\

يا غيث؟
أكتب لك وأنا العاطل عن النوم ما يزيد عن 28 ساعة، وعادةً ما أنسحب عن الكلام إن بلغ بيَ تعب الصوت حدّ الكفاف، ووصلت ساعة الصمت ذروتها عند حدّ انحسار الجسد معها داخل دهليز الهرب.. ولكنني واثق بأن خروج صوتي عن دهاليز الموت والعياء والإعياء لأجل الرد عليك، كفيل بأن يدوّن ذاتيَ الأخيرة اسماً في أول القائمة أمام صفوف الدعاء المستجاب.. يحدث ذلك حين خاطب الغلابة رب يسوعٍ بالعيد وبالثياب، يوم أن مزق العمر نهج الابتسام عنهم.. طيلة مكوثه على وجه الخليقة، وأنت من كان لكل ما حدث هنا: لغة التوبة!
:
يا غيث؟
إن لم تكتب.. وإن لم تتحرش بجمودنا وأنت وحدك حامل هذا الزنبركـ القادر على هز ناطحات السحب؛ تلك الناطحات المملوكة باسم الوليد والمختار والمجيد.. فأنت لست بشاعر!
:
يا غيث؟
لا تخف.. أو: لا أخفُ أنا/ لأن الشمس تعلم
والفقير أعلم
والخبز يعلم
والسنابل والحمام والياسمين أعلم
وكل شيء يمس بالقرابة عرق الماء.. يعلم:

أن غيث الحربي بخيل جداً، لدرجة أنه لا يتحدث كثيراً، إلا أن حان موعد الشعر.. فقط.
:

هل تصدق يا غيث.. أن سرباً من الذاكرة الشعرية الأصيلة قد مرّ للتوّ بجانبي، ما دعاني فوجَه السيّار للضحك؛ ساخراً أنا منه بأعلى حنجرة الموت، فتوقف السرب فجأة، وعاد أدراجه إليّ سائلاً متسائلاً عن كنهي وعن سبب سخريتي الباسمة، فأجبته بصوتٍ ضاحكٍ يحمل الاستهتار هذه المرة.. فأجبته:
دعوني وشأني، إني أقرأ غيث الحربي، اقرأه وأتهجد بألمه حين يعرّي إنسانية العيد الموشوم بالمال وبالثوب الحرير فوق أمتانكم.. وأضحك أكثر.. حين يصل منجل القصيدة بين يديه حدّ تفجير الأنا الخادعة في دواخلكم، معلناً بصوته الحق الأوحد.. أن الشعر هو العيد/ والشعر وحده (ريال) و (درهم) الأطفال.. يوم أن أشار به شاعر حقيقي إلى ربوية الذات في المرء المقتدر/ كونه (أي المال) من يشتري العطر، والثوب، والكفن!!.. ولكنهم/ ولكنه لا يشتري القصيدة التي في حبال الموت تعيش رخاءها، كما يشتري الشعر الفقراء في أمل ارتقائه/ فها هو اليوم يبتاع جرحك السلطان.. يا غيث.. ويفشل/ فيعود هذا السلطان ليشتريه!
/

إن لم تكتب.. سنذهب نحن صوْب فناء الذات.. يا غيث!


\



.

.

.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل  
قديم 10-17-2008, 08:23 PM   #64
خالد صالح الحربي

شاعر و كاتب

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

Post


:
رَدّ لمنال عبدالرحمن في قصيدة أكرَم التلاوي [ تجين نموت ] ،
صورة مع التحيّة لـ ردود [ صَحّ لسانك ] !


القنديل الثّاني , تجين نموت !



سوف نلتقي ؟

تقولُها و عيناكَ باردتانِ مثلَ دمعي , و الحزنُ على شفتيكَ يضطرب ,

و اليأسُ في حنجرتك يتلعثَم !

أترانا نلتقي ؟

و تترقرقُ الوعودُ على عنقينا , و نحتضنُ المضطرمَ من جُرحيَنا ,

و ترفرفُ على خُطانا أجنحةُ العصافيرِ إذ يضيقُ الأفقُ فتعتنقَ جرحَ طاحونةٍ قديم !

و نتلو قصّةَ السّنا الموعودِ في موتِنا و نعيشُ ارتماءَ الموتِ العميقِ

كما أوّلَ شهقةٍ تُخرجُ الماءَ من رئتينا !

كما أوّلِّ ماءٍ يخرجُ الشّهقةَ من رئتينا !


و نموت ... !


و تخبو الشّموعُ , و تدورُ الظّلالُ حولَ جسدينا , و أهفو إليكَ و أنا أعلمُ أنّكَ سبقتني بشهقةٍ واحدة , و تبتعتكَ بألفِ شمعة ,

يكادُ حزني يمّزقُ صدري , و يهفو إلى عينيكَ البعيدتينِ كالصدى في النّجوم ,

و تنحلُّ الغيوم ,

و تنثرُ الريحُ ترابَ الوجعِ على ذاكرةِ الارضِ الملأى بأصواتنا ,

و يبلى كتابٌ ذابلٌ يطلُّ فيهِ وجهي من بين السّطور , و تنفضُ عنهُ أنفاسكَ غفلةَ الأزمنةِ الهاربة ,

و نعقدُ قرانَ اللّقاءِ الاخير , على قبضةِ الأحلامِ المُستقيلة , و نسترجعُ بدمعتينِ صامتتينِ :

شُعاعَ اللّهفةِ الأول على شفتي

و سِترَ الموعدِ المفقود ,

يمزّقُ تحتَ سقفِ الليلِ صحارى من ليالي البُعد

يسدُّ عليَّ بابَ الوحدةِ الموصود

فألقاكَ و تلقاني

و ما غادرتُ أسراري

و لا فارقتَ ذاكرتك

و نتذكّر ...

لهفةَ العشاقَ مصابيحَ السّماء

تقاومُ سطوةَ الرّماد , تنثرُ الضّوءَ بينَ أشباحِ السّحاب

و جدولٌ ينسجُ من أوردةِ الحنينِ

شراعَ سفينةٍ زرقاء

تحرّكها زفراتُ الرّغبةِ الحرّى

و ترسو على جبينِ البعدِ لو سِرّا

فيُصبحُ صوتُ خافقهم ,

ناقوسَ الحبِّ الّذي يأتي

يعرّي رغبةَ الموتِ و يقتلُ خوفَهُ الاعمى !




و من وحيِ هذهِ القصيدة , كانَت عصفورةٌ صغيرة ,
نبتَ على جناحيها غصنُ ليمون ,
أهداها حرفينِ و أغنية , و كانت هذهِ الورقة !


شُكراً أكرم .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالد صالح الحربي متصل الآن  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:05 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.