من الآخر .. فاشلون
ولكن لايمكن أن ننكر أن هناك ناجحون وبدرجة امتياز هذا أولا
ثم أن الله جل سبحانه وتعالى شاء أن يخلق لنا من أنفسنا أزواجا لنسكن إليها وجعل بيننا المودة والرحمة ومابعد كلام الله أي كلام وصدق الله العظيم
لكن
ماذا فعلنا نحن البشر ؟؟
مرة حولنا عقد الزواج إلى تجارة فمن يدفع يقبض ومن يدفع يغتصب ومرة إلى قهر وذل فالمرأة هي الأضعف والسيد هو الحاكم بأمر الله
ومرة .. ومرة ..
همشنا دور المرأة ونسينا حقها في الإختيار ونسينا أنها نصف هذا المجتمع وأنها صاحبة القرار والحق في تقرير مصيرها
نحن أثبتنا أنه عقد فاشل لأننا لم نراعي كلام الله
العجز فينا والعيب فينا ..
هناك فارق يامي بين أن أتكلم عن الزواج كخلية اجتماعية مقدسة وبين أن أكتب عن العجز والشلل الذي أصابنا والذي جعلنا ننقل وبصورة مباشرة هذه الإصابة إلى عقر دارنا
ونحن من يحصد