غلا ..فاتحة أولى ..

[إبراهيم الوافي]

حين يطوِّقك النبلاء بالحب ..
حين يحفّك الــ ( السعد ) منهم .. لن تتذكر أن الوقت كـ (السيف ) ..
فقط ستتذكر ( سعد السيف ) الذي أحسن الظن بك .. وقرّبك لأصدقاء من شريعة القصيدة ومدن العصافير ..
سعيد بكم هنا أيها الرفقة الطيبة .. وسأكون معكم ما أمكنني فما لحرص النبلاء إلا الاستجابة ..
مرحبا بي معكم أيها الطيبون










يا موطني خانني .. ظلّي على بابك ..
جيت ارسمه فالضحى .. غيَّبتني فيني

كل المواسم مطر .. وانت تهنَّابك
سحابة الجوع .. يوم الريح تغويني

الله واكبر .. ذكرت الله بمحرابك
واسقيت من دمعتي صحرا بساتيني

سميت بك هقوتي .. روّجت ترحابك
واخفيت في ضحكتي .. تعذيبك سنيني

ياموطني .. في يدي من اول .. كتابك
بس القراية غلط .. والمدرسة ديني ..!

كان انكسر خاطري .. جبّرت بثيابك
مساحة الطيب .. في رقعة دواويني ..!

غنيت ( فيروز.. ) وانت الوقت غنابك
فيروز غابت .. ووقتك ما يغنيني ...

ياموطني والكلام الحر لاهابك
خطيت به سيرتي .. والصمت يمحيني

انام .. خالي هوى .. والحب نهّابك
واصحى على فرحتي .. يومك تناديني

ميعاد عمري دقايق .. واتغلا بك
لاصار باقي فعمري رعشة يديني ..!

ياموطني والغلا .. كلّه من اسبابك
لاصرت احبك .. تغلّت بك عناويني

اكتبك فتنة .. واشوف الكحل باهدابك
والقاك جنّة .. وآدم ذنب ينفيني ..!

 

[طلال أبا جريد]

الوافي ابراهيم
سعيد بهذه الفاتحه الخير هنا حيث نشم رائحه الورود بأنواعها في هذه الحديقة الوارفه.
شكراً لحضورك المميز
تحيتي

 

[إبراهيم الشتوي]

وطن الشعر وحضور الوطن ..

مرحبا بك وبالإبداع الذي يسكنك..

حضور أول ولي عودة بإذن الله

 

[ميــرال]

فاتحة اولى شعر
يستحق الوقوف

اهلاً وسهلاً
بهكذا ابداع

 

[جُمان]

البحر / الرحب .. ابراهيم الوافي
كشمس تُشرق ذات فرح ولا تغيب ../ كنتَ هُنا
جئتُ مرحبة بهالةِ النور التي جاءت بِمعِيّتك
وبِنصٍّ ينثُر الرّوعةَ حول خاصِرةِ الروح

سيكُون المكانُ شاسِعاً بِك

شُكراً فائضة / لأنّك هُنا

.

.

 

[الريـــــم]

أوووووووه أستاذي إبراهيم هُنا ..!
أنعم وأكرم .. أنعم وأكرم
أهلاً وسهلاً بالشاعر والكاتب والإعلامي إبراهيم الوافي في أبعاد أدبية
حقّ لنا أن نُعلِن مواسم من مطر ونبتهج بهكذا حضور
كـ الغيث تأتي مُحملاً بـ المطر لـ تكون سُقيا خيراً وبركة أينما حللت
حضور اوّل للترحيب ولي حضور آخر للقصيدة
كل الـ هلا ولا تكفي وكل آيات الشُكر ولا تفي
فقط طبت وطاب المكان بمقدمك .. ،،

 

[خالد صالح الحربي]

:
الجميل حَدّ الدهشة : ابراهيم الوافي
رُبّما للمَرّة الأولى التي يجمعني معكَ فيها فضاءٌ واحد !
رغم أنّّ وطننا واحد / من أوّل التراب إلى آخِر السماء .
قرأتُكَ فصيحاً وَ تفحصتُكَ قارئاً ـ وتلوّنتُكَ لوحةً وَ لَوّحت لكَ لَوناً !
جميلٌ وطنكَ يارَجُل ـ جميلٌ عتبُكَ لَهُ وَ عليه وقبل ذلك حُبّك له .
تعجبني كثيراً لُغتُكَ وَ عبارتكَ الشعريّة الغير مُستهلكة !
سعيدٌ والله بتواجدك بيننا ، كما أنّ الفضاء سعيدٌ بكَ ـ أشجاراً وَ عصافيراً وَ نَايات .
لذا دعني أقول : أهلاً وَ سهلاً بكَ يا وافي الشعر .
في زمن خِيانته !

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،



.’,. إبراهيم الوافي .’,.

ياهلا فيك وبـــ .. نسـائم قلمـك
تتشكل احرفي .. وتتعطرر ريشتَي
لقدومك الواعد و .. لـــ، حرفك الواهج ..،
وٌ مآِ أسْعِد آل إبعَــاد بــِ حْضِوٍِرٍكْ

رابط بَيسطة مِنْ آل أبعــاد الصُورة نتمنَى انهَا كَما تستحق الأنتَ اخينَا

عذراً بِــ .. المُقدم


(
نَبع الطيّبة
)