مركب فوق الدموع

[عبدالله آل هيضه]

برغم قساوة الحياة ,,


لايزال يصارع ويصارع تحت لهيب الشمس ,,

يريد أن يضيء لغيره طرق السعادة ...


يشكو قليلا ,, ويحرك كل ساكن كثيرا ...


يراقب ماحوله ...

يتأمل القادم والجديد ..


تنتابه الذكريات للماضي البعيد ..
لكن سرعان مايعود إلى واقعه مرفقا عودته بابتسامه لطالما كانت غائبة ..



يسمع ويتحدث عن الحياة ,,

يرى كثيرا من المعاني تحوم حوله ,,
يعلم أن الله هو من بيده كل شئ ,,,,


لكن , لكن , لكن .
لطالما أكثر من لكن ,,,


يعود إلى مركب راحته ,, ويسقط رأسه ...


فإذا بعينيه تهطلان مما جادت به أحاسيسه ,,

ويبحر في دموعه وسط مركب .. كان للراحة ...


لايعلم الى الآن ..


أين هي ؟؟؟


ليعاود سيره على خطى يومه السابق ...

ويعود بحثا عن الراحة ,....

 

[شموخ أنثى]

[عبدالله آل هيضة ]

حملتنا على مركب حرفك ...
وفي الطريق أحلتنا إلى ....
أشرعة صدق .....
ومجاديف أمل .....
ثم أوصلتنا إلى جزر الطهر .....
حتى دموعك كانت عذبة هنا ....

دام لنا هذا النبض
لك ولسمو روحك
هذه ....


ولا تكفي .....

 

[عبدالله آل هيضه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ أنثى

[عبدالله آل هيضة ]

حملتنا على مركب حرفك ...
وفي الطريق أحلتنا إلى ....
أشرعة صدق .....
ومجاديف أمل .....
ثم أوصلتنا إلى جزر الطهر .....
حتى دموعك كانت عذبة هنا ....

دام لنا هذا النبض
لك ولسمو روحك
هذه ....


ولا تكفي .....

أيتها الشامخة ..

أسعدني وجودك وهو شرف لي هنا بأبعادنا

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،
.’,. [ عبدالله آل هيضة ] .’,.
كانْ لِ قرائتي نصيباً جميلاً مِنْ مانمقته هُنا
لكْ رياحين الورود الــ ثملة مِنْ الندى ,،

 

[عبدالله آل هيضه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَسمَة آلْ جَابر

،
.’,. [ عبدالله آل هيضة ] .’,.
كانْ لِ قرائتي نصيباً جميلاً مِنْ مانمقته هُنا
لكْ رياحين الورود الــ ثملة مِنْ الندى ,،

من بسماتك بسمة .. نثرتي الندى ...



أهلا بك دوما

 

[نَفْثة]

عَبدُالله ../ للْحَياة عَادات نَغْرَقُ بِها عَلى حَسابِ أَرْواحِنا ., وَ نبكي وَ نُلَلْكِنْ
لَكنْ المُؤشر يُعود إِلى طَبيعتهِ دَائِماً .,
عَبدالله تَجْترُ الْأَنفُس لَوقعةِ خُطى بَعيدة تَجْعلُها تَقْترب وَ تَقْترب ْ.,

 

[عبدالله آل هيضه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة

عَبدُالله ../ للْحَياة عَادات نَغْرَقُ بِها عَلى حَسابِ أَرْواحِنا ., وَ نبكي وَ نُلَلْكِنْ
لَكنْ المُؤشر يُعود إِلى طَبيعتهِ دَائِماً .,
عَبدالله تَجْترُ الْأَنفُس لَوقعةِ خُطى بَعيدة تَجْعلُها تَقْترب وَ تَقْترب ْ.,

العادة تقتل ,, لكننا بحاجتها



أهلا بك نفثة مع كل خطوة اقتراب

 

[حنان عسيري]

,



,


إيقاع لحناً شجي

من جعبة حرفك منسكب في صدر الروح

في أوج إنصهار القلب ...

عـ ـبـ ـدالـ ـلـ ـه

دمت مورقاً يـ أخي الغالي ..