دق (
جرس ) الخطر ...
وتساقط الندى من على أوراق الشجر ...
وارتجت الأرض بما هو آت ...
تمهيدا للعاصفة ...
نعم ,, عاصفة
النساء ...
جادت بهم ذات مساء ...
ليلة
15 ديسمبر ...
من دون أي مقدمات ... أتى المديح ...
وجاءت الأسئلة لذلك الشاب المليح ...
ماذا فعلت لتهب تلك العاصفة ؟؟؟
لماذا أنت بالذات ؟؟؟
هل بصوتك استطعت أن تجذبهم كمغناطيس ؟؟؟
أم أن الصدفة وليدة تلك الأحاسيس ؟؟؟
ضحك من ذلك وقال :
مع مرور عام لازلت أتجرع مرارة ... ليلة
15 ديسمبر ...
بتلك الليلة وما أعقبها ...
ظهر وجه خفي ... كنت أحسب له عدة وجهات من النظر ...
كان كالقمر ,, حتى جاءت لحظة حررتني من عبوديتهم ...
بتلك الليلة وما أعقبها ...
تذوقت ماكنت أحلم به من الشهرة ...
وبعد ليال .. أعدت النظر ,, وعلمت ماهية (
لعنة ) الشهرة ...
تلك الليلة لها مذاق خاص ...
فقد كانت ((
للنساء فقط )) ’’’
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
15 ديسمبر