اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
..
لا يَنفَكُّ العِطر فِي ثِيابِ هَذا النَّص عَن أطرافِي مُنذ النداء الحَميم فِي صَدره
وحَتى النِهاية المُتَّسِعة باتِّسَاع النبض
وهكذا تفعلُ بِنا دائماً ياعبدالعزيز ..
تُعيدُ سبك الحنين والحَديث النَّاعم بأنَاقةٍ تتوارَثُها نُصوصك
وتُذكي فَتيل الشِّعر الأصيل كُلما حَضَرت
شُكراً لك
ولِكُل حِزمةِ ضَوءٍ تَفِرُّ مِن أصابِعك
.
.
|
بل انّ الذكريات لاتنفكّ وهي تماما كالعطر ,لايوجد مثل العطر وهو يخاطب ماكان من أيّام ؛ فنجد الكلام بالشعر عن الذكريات جميلا .
ويكفي الأبيات أنّها نالت تعبيرك ,تحيّتي,