[مَا ... قبل الْحُزن بِقَليْل] :

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة الغياب

بـ ما أنّه ليس بـ قليل ..

جئت لأرتوي بـ قليلٍ منه ..

تَمَاماً : مِثْلُكِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

كريمه ياعطر

وجنه

لكِ الحب والتقدير

أعْلَمُ كَمَا الْقَدَرِ الْمُبَشَرِ بِالْجنَّة أنَّك فِي كُلِ مَرةٍ تَمْسَحين رَأسَ فَقْريّ
بِالْدَهشةِ وَالْمُفاجأةِ الْشَبيهةُ بِالْمَال ثُّم تَرحَليِّن قَبْلَ أنْ أسْتَوعِبُكِ
../وَلا أسْتَوعبُكِ ,

كَمْ أنْتِ طيِّبة
وَتَملئيني يَا : ميرال

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الحربي

مروضة الحرف

عـطر و جـنة

يتسلل النظر خلف تلك الأحرف ليشير إلى أن ماكتبتي غموض يكتنف الفكرة أو فكرة اكتنفت الغموض فأضجرته ليبرز المعنى بطريق وعر جداً حتى يبلغ في نفسه أقصى المرام...

دام الحرف الأنيق والفكر العميق...

وقبل ذلك دام صاحب الحرف...وبعد ذاك دام الود والاحترام.

إسْمُكَ قِنْدِيلٌ... وَوَجْهُكَ شُعْلَةُ الْألْفِ طَرَيقٍ فِي الْظَلَامِ ,
ثَوابٌ وَمَغْفرةٌ .. نُسُك أصَابِعُكَ يا : مَشْعِل
لَك الْوِدُ وَالْأحْتِرام أيضاً
وَلَك الْنعيِّم

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آفاق

.

لكل حزن طقوسه وكانت طقوسك خاصة جداً ياجنة



لك الجنة عزيزتي



احتراماتي

’’آفاق’’
هَكَذَا كَانَت الْطُقوس كَ إسْمُكِ .. مُلمَّة بيِّن أصَابِعُكِ الْمُوضَأة بِالْفِطرةِ
يَا : دُنيا لاتُشبه تِلك الْمَركُونة عَلى الْأرض

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

كّوَخزِ دَبَاِبيسٍ أَخَذَنِي حَرفُكِ .. مِن رَتَابَةِ مسَائِيَ البَارد
هُنَا الأفقُ يَجُودُ بِشَمسٍ مُستَعِرةٍ
هنَا مسَاحة يُسكبُ مِنهَا الوَجَع

هنا ..
صدرٌ موبوء بالحزن .. وقليل من الأغنيات
وأَلمٌ يَعِصرُ القَلبَ
وأنتِِ مثلَ مَا أنتِِ .. قِطعةُ حَنِينٍٍ تَتشكلُ مِن ظَمَأ

أرهَنتِِ قبَضتكِ لأصَابع الحُزن
تمتد لتخنُقَكِ دُون أن تلتَفِتَ إلى ضَجيجِ ألمِكِ
بضربةٍ مُوجعةٍ في كتفِ الجِدار خلفك..

أتنفّسُكِ رغم اختناقك ..
ولا أشعرُ برغبةٍ في بتر بوحي بِـ [ نُقطةٍ ]



عطرٌ وجَنّة ../ يا مُطهّمة
كَيفَ لي أن أحبّكِ أكثر ؟!


.
.

إيييه يَاجُمانِ ,
وَكأنٍّي الْقِمُ الْغصات الْمُهْمَلة .. وَأحْتَكِرُها .. لِخضِّ دَمْي
لَمْ يَعُد الْصُبح مُهِماً .. كَما الْحُزن الْأسْبق لعَقْلِي قَبْل الْتَنَفُسِ فِي حَال نُهوض ,
شَهْقة : أنْ أبْتَلع الْغيّاب وَتتقَلَصُ رِئَتيّ .. وَأصُاب كُلّما تَسَتَر فَمْيّ بِالْعُريّ ..
شَهْقة :أنْ يَحبو الْجَمر بِتَجاعيِّدِ الْنَظَر .. فأرَفع يديّ إلى فِرْدَوسُكِ الْعظيِّم
ولا أجْنِي مِن تَحتِ لِساني الا ثَمَرة ,
صَدقيني يَا مُجْمَل الْآخرة وَ الْمَثُوبة
أنَّ باب الْريِّان .. الْمَفتُوحِ فِي صَدْركِ
يُلهيني حتى على أنْ أبْتَهجَ بكِ كَما يَنْبغي لِ سِراطي وَحمديّ - لله -
نَحوك ِ


يَاأنْتِ :
أحِبْيّنِي أسْتَحِق
فَقَط : لِأنيّ أُحِبُكِ كَما الْحُبِ وَ أكثَر

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

أرَّقَنِيْ .. هَذَا الْمُعْتَكَف فِيْ رُبُوْعِ هَذِهِ الْنَّقْلَة الْمُتَوَقِدَة / بـِ الْحُزْنِ ..
الْمِدَادُ لاَ يَكْفِي .. لـِ أصْنَعَ فيكَ الإعْجَابَ / يَـا عِطْـرٌ وَ جَنّـَة ..
دُمْتِ مُثْخَنَة .. بِـ حَرْف تَسَامَىْ عَلَى الْوَرَق ..

أنْتِ حِكايّة الْنايّ وَ إبْتِهلاتُ الْمُوسيقى وَصَلاة الْحُبِ
يَبدو لِي كُل هذا .. حينما أقْرؤكِ بِكامِل شَفافِيتُكِ وَزِينَتُكِ الْمُخبئة كَ قَلائِد الْنْجمِ
بِعُنقِ الْقَمَر يَا تَرانيِّم ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شظآيا

..
..
وَمَا...اَلْجَمال هنا بِقليلِ
مُسْفرة تَقاطيع اَلْوجعِ المُسجى بِعروقِ اَلْجنةِ البهيةِ

مَهما قَصمتني مُوبقات اَلْحزن بِطياته ، حسبي بِنبضٍ يَمْنحُ الْسماء خُضرة

عطْرٌ وَ جَنَّة
قِطافُ مُعطراً بِريحانِ الفردوسِ

شكراً عَميقة
..
..

نُورانيِّة الْخِلخالِ ..
لِذَلِك تَسلل الْضَوء الْفَريد مِن جِلْدُكِ .. وَأخْتَلَس نُقْطةً سَودَاء مِنْ قَلْبِي
وقَذَفها نَحو فَمِ طَيرٍ فِي قَدَمه قَد أُودِعَت الْأحَلام وَتَحقَقَت قَبْل أنْ تَصِل
سَاكِنيِّها ,

 

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

وَ يَتَكدّسُ الألَمُ عَلى كَينُونَتي
لِ يَصلِبُني مُعرّاةِ الفَرَح :::
وَ يُولِينِي شَطرَ وَجَعٍ لا أرْضاهُ;
وَ بِي مِنَ الحُزنِ مَايَكْفِي
لِبِناءِ حَضَاراتِ الشّجوِ السّرمَدِي
الـ تَوَالَت عَلى البَشَر أجْمَعِينْ //

يآآآآه ياكَينُونَتي ..
كَم أنتِ مُهيئةٌ بجدارة .. لِتجرع خَيباتِ فكر ..
وَ إحتِساء أكاذيب أمل !!..


:::// عِطْرٌ وَ جَنّة //:::

مُتَمَوسِقَة عَلى جِذْعِ الجَمَالِ يَا مُخْمَلِيّة ،،

كَواكِبُ تَقدِيري أدَحْرِجُهَا إلَيكِ بَأنَامِلِ الود ،،
طِبْتِ