’’ غيابك ’’

[عبدالله المالكي]

مساءٌ لا يليق إلا بـ مبدعين أبعآد ! ؛؛ بـخفايآهـ مآكان رآسماً للبسمآت ؛؛ و صآقلاً لـ أحرفٍ كُتبت شعراً محبورا ؛؛
إنطلآقة أولى ؛؛ لم تكن هنآ ؛؛ و بـ الشارع الأدبي المشتهر ؛؛ إلا و كآن الشعر دافعها ؛؛ و خير ما تستبدي به أنفسنا
سلامٌ من الله عليكم ورحمةً منه وبركآته ؛؛ تحيةً عذبة وبعد ؛؛ إجتمعنا للأدب و هنا أقدم جزءاً لا يذكر علّه مناسباً ذائقتكم


[poem=font="custom ...,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.ab33ad.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/22.gif" border="double,3,firebrick" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
غيابك / ليلٍ / و ديجور / و / بدرٍ / فارقه / ضيّة = و شمسٍ / حرّها ميّت / و بردٍ / حيلته / قشرى
و بُعدك / حيٍّ و مدفون / قسى وقته / بغاليّة = و روحٍ / زادها / فايض / فرشته / ليلةٍ / عسرى

كتبها / شوقي / الضامي / و عنونها / شقاويّة = صواديف و / دروبٍ / ما تذلّ / و لا / لها / قمرى
عليه / الهمّ و الهاجوس / و البسمات / منسيّة = و دمعٍ / وادع احبابه / و نادى / جيت يا / ذكرى

أنا / في / غربتك / غايب / و ماكثرها / حزاويّة = رويت / الحزن / بفصوله / و ليلي / حزته / غبرى
رضيت بدهري / المكتوب / و أعنتني / هقاويّة = و قلبي / ينتظر بسمة / و وقفات / القدر / تشرى

تعال / و / نورنا / يظهر / و / فجّتنا / خلاويّة = انا و انت / و صدى عصفور / و غيمٍ / للمطر مسرى
تعال / و جرحنا منسي / و بسمتنا / حجازيّة = و / بالٍ / بالشمال / يقيم / و / قلبٍ / بالفرح / أدرى[/poem]

" و سلامتكم " ،، التقيكم !

( عبدالله المالكي )

 

[الموج]

صبّاح قهوّة يا عبدالله

أنا / في / غربتك / غايـب / و ماكثرهـا / حزاويّـة

رويت / الحزن / بفصوله / و ليلي / حزته / غبـرى

رضيت بدهري / المكتـوب / و أعنتنـي / هقاويّـة

و قلبي / ينتظر بسمة / و وقفات / القـدر / تشـرى



لا فضّ فوكْ يالشّاعر ، وأهلاَ بك فأبعاد

 

[جُمان]

وعليكم السلام ورحمَةُ الله وبَركاته
مَرحباً بِك يا عبدالله وبانطِلاقَتِك الأولى الحَافلة بالشِّعر العَذب
والمُبشرة بربيعٍ أجمَل قادم

وأهلاً كثيراً

.
.

 

[عبدالله صلال العساف]

السمي
قصيده تفوح بالرومانسيه العذبه
نص جميل
من شاعر اجمل

 

[عبدالله العويمر]

عبْدالله
هَذا الحُضُور نَافِذَة ٌ إلى الإخْضِرَار

جَمِيْل ولِوهْلَتِه ِ الأولَى يُبَشّر بِالغَيْم والمَطَر

أهْلا ً بِكَ ، وأكْثَر