[ رغبة جادة في : الإنتِحار] ..!!

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكر الجرح

( )

!
!

بين جِدارين ينادي
ــــــــــــ و لا يجد من يجيب .


ف هِـ م

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السديم

.



عبدالله


بدأتُ أفكر بِـ جديّة في الانتحـار ..
ماعادت الحياة تستحقُنيّ ..


.

أنتِ الان : إيجابية
لـــ انكِ تركتي تلك الزاوية


هل من فرجار و منقلة
نرسم بهما دائرة داخل زاوية



إياكِ و الإنتحار : هناك ..



:
:

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمسية

خلف الأكمة ماخلفها ياباش مهندس
أم أني أتوهم !
سألبس الأسود ل رحيلك ياعزيزي
ولكنك بارتكابك ذلك ستحرمني أجر أحتسابك شهيداً متَ بكرامة
دع عضلات عقلك تسترخي
وأفرد جناحيك ل الريح
وأملأ رئتيكَ أُكسجيناً نقياً
وأقرأ على نفسك المعوذات ثلاثاً
عندها ستعدل عن رغبتك الجادة تلك
ف الحياة جميلة بس نحتاج أن نفهمها

صباحكم آل أبعاد شهقات حياة


أمسية

لن أفعل كما فعل بنو إسرائيل


سؤال واحد و فقط

ـــــــــ أي ريشةٍ هي .؟



و سؤال واحد فقط كذلك

ــــــــــ هل س أجد : صديقاتي .. ينتظرنني .؟


سؤال سألتنيه أحداهن
: هل أنتِ : أنا .؟
ـــــ لم أجب حتى الآن ...



:
:

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

كلنا نقول : لا أدري .
رُبما عندما أفكر في الانتحار س أدري .
ربما ع طريقة السديم
أنظر ألى زاوية و أحاول أن أصل إلى مبتغاي
س يسجل التاريخ هذه : السديم







أ تعلمين يا عطر
أن تفسير الـــ أحلام .. أسهل ب كثير من : الأحلام
أعلم أنك : تعلمين




الفرج
يطلب منا أن نعبُر إليه ..!!



:
:

.

.

.

سأحاول النظر للزاوية
لكني لن أسمّر فيها عيني ياعبدالله ../وأترك أقدامي دُون نَظَر ,

../ وأعلم الحُلم
كما أعلم أن الأبواب جميعها مُؤصدة ..
الا باب الله ..
والفرجُ بيده !

.

.

.

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

لِما هذه المرة من الهجرةِ فقط
رأيت عامي الًّذي وُلدت فيه ..هَكذا ؟!
خرج من بين أصابعك ..ياعبدالله ..وهُو يشيّخ ,

.

.

.

أثناء المخاض
كنت أشاهد الـــ أبجد هوز
و أحاول قِرأت : أكل شرب دخل خرج


لماذا لا نتعلم منذ الباداية : سرق نهب كذب رشق




ميم يا عِطر
و أي ميمٍ حين : إمعان


:
:

 

[ناصر حطاب الدهمشي]

البناخي .. قبل لا تنتحر ..

ك
ل
م
ن
ي

عشان .. آخذ منك بطاقة الصراف ...
وأضمن أعيش مرتااااااح منها يطيح منّي قصد التايد و قصد كامري أخوي ..
عشان إذا رحت للصراف أذكرك بالخير واقول :
إييييييييييه الله يرحمه راح ولا عطاني الرقم السري .. يا شرير


.
.
.

 

[ميــرال]

يسعد صباحكم جميعاً

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكر الجرح

الفراغ !
أجل .. !

‘

لا رغبة لدي بِ الإنتحار !
هل من حلول أُخرى !؟
يا مُ هـ نـ د س !!
ـــ ولا تهمّني مسألة التواريخ ..!


/


[ أنتحر من أجله ] !؟

قُل لي إذن : هُناك من تنوي الإنتحار من أجله !؟

الكثير غير : [ الباء ]

ع سبيل الذكر

عوضة الزهراني، عامر الصبر - الدمام




أبكت لهفة محمد المعنقي رب الاسرة التي فارقت الحياة في حادث حريق الجلوية جموع المعزين في مقبرة الدمام وهو يقبل ابناءه وزوجتيه الواحد تلو الآخر بعد ان فقد من العائلة 8 اشخاص زوجتيه وابناءه الستة ونجا الاب وابنته.

محمد وقف على حافة القبر اطلق نظراته الاخيرة على اسرته قبل ان توارى التراب وسط جموع غفيرة

من المواطنين شيعت امس جنائز العائلة واديت صلاة الجنازة في مسجد الفرقان وسط اجواء من الحزن

خيم على المصلين وتبادل الاسى على الفاجعة التي حلت بالاسرة التي لم يبق منها سوى الاب وطفلته

خيرية 11 عاما من اسرة كان قوامها قبل يومين 10 افراد وجنينين قادمين الى الحياة.قبيل صلاة الجنازة

دخل المسجد ابو العائلة محمد معنقي يرافقه والده وابناء عمومته واقاربه ليشهد اللحظات الاخيرة التي تجمعه مع اسرته في سقف واحد، توافد اليه المعزون في المسجد من رفاقه في العمل وضباط وافراد واخرين كثر تأثروا بالحادثة لمواساته.


الوالد كان في حالة ذهول وصبر مختلط يصافح المعزين بينما الجميع يقرأ في محياه الحزن والاسى .

بعد ان انهى المصلون صلاة الجنازة بدأوا بحمل الجنائز الى السيارة التي اعدت مسبقا ونقلوهم الى

المقبرة تجمع عند المسجد عدد من النساء اللاتي ألقين النظرة الاخيرة على الجنائز وهي تغادر وفي

المقبرة حفرت 8 قبور متجاورة.


بينما تم انزال الجنائز وبدأت قصة من الألم تجتاح محمد الذي بدأ بوداع ابنائه وزوجتيه

في مشهد أبكى الحضور.

لماذا نتعلق .. و نُعلِق يا بخيلة .. ؟



:
: