[ قايـد الحربي ] أنت تحت المجهر بأعين أعضاء أبعاد أدبية ..ولك أن تستمع فقط - 2

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحرالمسا

,’

,’

{..عطر وجنه

قلب / قلم أبعاد النابض بياضا وطهرا و سحرا وجمال
قلم لم أقرأ له إلا كل ما هو جميل،،
أحرص على متابعة أحرفها دائماً

,’

عطر وجنه أحبك دائما وابدا ..

ودي لك

سحر المسا
يكفني إسمُكِ .. اُصافحني فِيه ..واخُاطبكِ كما الطفلِ الْمُتقاذف نحوكِ بحُبٍ لايتوقف
سحر المسا
رَغبة جامحة لِي بالصلاةِ الآن ..أدعوا الله فقط .. أنْ يحفظني فيكِ .. وَيُؤرخكِ كَما روح الْقبيلةِ فِي نَسَبْي
سحر المسا
أُحبكِ
وأشعُر أنّي أحُبكِ قبل ميلادي ..واؤمن انّي سأبقيّكِ ك شفاعةٍ نَحو الآخرةِ
سحر المسا
أبهجتني وربّكِ
ف عانقي فرحتي .. وحادميني كما الأنفاسِ فيّكِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..
عطروجنة..
كاتبة مبهرة حد الإبهار تجعلنا نغرق إنتشاءً و نتيه دهشةً
ونذوب فرحاً من روعة نصوصها وسبك المعاني وطلاوة الحرف ..
هي نهر لا ينضب من الإبداع
كنت ولا زلت أتوضأ من جمال وفتنة ماتكتبه هذه الجنة..

..

وَ اتساءل كما الطفُولة ذَات تَفْكّر ../أتَتَوضأ يَاسَعد ؟!
ثُّم أعْتذر لِصلاتك ..واُساقِطُ ملامِحي ,
إذ أنِّي ياطيِّبي الْمَجبُول على الْفطرةِ : الْفطرة ../ أشعُر أنّ هُناك اُناساً خُلقوا من ماءٍ دُون وعيّ الْطيِّن ..
وأنتَ فِي مَقْدَمهم / .. بحقٍ ..لا أدري لما أراكَ تَنْبُش صلصالي بنموٍ ك الأجْنحة ..مُرْفرفةً عاليِّة ..وَخارج
الْسربِ تعثُّ بأنفاسِها ,
يَاسَعد الـّ الْمُمْطر في عيِّني جداً :
بِ عفويّة رَحيّمه
[ ربيّ يحفظك ]

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة

.. [ عَطر وَ جَنة ] ..




أَرْجَوحة تَلْقي بي نَحو الْغَرقْ / غَناء الْ ـمَلَائكة / لَمْلَمة / لَهاث / مَسَافة طَويلة
تَطْفقُ بي نَحو الْ كَهولة / تُبَاغتني بِ قَرصة , بَصمة , دمْ فَ تَدقُ أَجْراس كَنائسي.,!

مُعَتقة هيّ .. تَغْلقُ أُوكْسِجين رَئتي فَ تَجْلِدُني بِ أَصَابِعها الْ صَغيرة
تُدَثِر بَعضيّ وَ الْـ بَعض الْآخر يُلْقى كَـ شَظية مُتَشَظية.

لَا أَمْلكُ لَها قَولَاً .. يَكْفيني مِنها الْإِرْتِشاف بِ ثَمالة المُحْترق رَوحة
أَعْلمي يَا عَطر بِ أَني مُتَوغلة / مُتأمِلة مَعْجونة بِ تَجاويف حَزنكِ.

دَائِماً مَا أخْشَع ..حَتى أقِفُ بيِّن يدِ الله عَارِية الْدُنيا ../ وأبْكِيني كَثْيراً هُنَاك ..
أُغْلِقُ رِئْتِي جَيِّداً ..أعضُّ جَفْنِي بِجْفنِي ..وأُغْمِيني عليِّ ..حَتى تُصيَّر أضْلاعِي
كَ بَالِي الْحِبال ../ وأَتكِي على أصَابِعي ,
سَطركِ الْأخير يَانفْثة .. مَغْفِرتي ..تجَسْسُكِ الْرحيِّم على حُزْنِي ..ل كَأنَّكِ حَمامة تَحطُ على كَتْفي
بِ وَطْنٍ وَ سلام ..
.../ سأُقصي وَجْعِي وَ آتيكِ بُكلِّي
تَأمْلِيني جيِّداً .. احصْيني ..رَتْبِيني .. قَوْميني ..حَاصِريني فيِّكِ
إذ أنِّي في كُل مَرةٍ أراكِ حَولْي بصمتٍ
أبْتَسم وأَهيّم فيَّ ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحزن

عطر وجنة

!
!


أيني عن هذا




كاتبة تبهرني كثيراً
لا أعلم ماذا أقول

ولكن لربما الحضور المتأخر مربك قليلاً

ولكن
هذا لا يمنعني ان أحصي الأشياء الجميلة في عطر
وإن كانت لا تحصى


هي عطر
تعطر الأجواء أينماحلت

هي فكر
يُستقى منه الكثير


هي من الكثير
أكثره

إنسانة بكل ما تحمله الكلمة من معنى

لروحكِ الجنة
ولقلبك


:")

هَاكِ صَدْري ياهَمْس
تَوسَدْيه .. سَيْنبض بكِ كَما يَنْبغي .. لِبَهْجَةِ وَجْهكِ فِي كُلّ قِبْلَةٍ لِي ,
لا تَأبْهِي لِتَأُخركِ ./ إذ أنَّك حَاضِرة جِداً .. رُوحانيِّة جداً ..واُحبكِ كَ طفلة لا أرضى أن يَفْصلني
عنْها جِلْدي حَتى ,
صَدْقيني كَما وَشْوشتُكِ ذَات حُزنٍ
أنّي أراقبكِ ..واضع يدي على قلبي فِي كُل غيابٍ اعلم عذره جيِّداً
ياهمس
أنا أرفعُ رأسي حينما أنطقكِ .... وأعتز أمام ربيّ انّي أدعوا لكِ / لطاهرةٍ مثلكِ
ثُم أتراخى كي يستجيب بِرحمته الـ تسع كُل شيءٍ ../
واقبِّلُ ملائكتكِ ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

.
.
.

اقبّل يدي كل صباح , الوّح بها لمن أحب , اعدّ بها نِعمَ الله , امسك بها كتابـَهُ ,

امسح بها دمعة يُتـْمٍ , , ادسّها صدقة ً في وجه عدو , أقعطـّها إلى أجزاء عدة ,

في محاولةِ ان تصيب إحداها مصافحتك , , افصلها عن الساعد , اعلـّقها في الليل

على جدارٍ أقمته من جوعي لوحيك , أضيء لها كل المصابيح التي كازها بسمة ,

وصمتها ضحكة , الوّن أصابعها بجمال وجهك , الوك بها ولهي لك , لك انت !!

يا أنت يا جنة ...

وفي الصباح الآخر : بكل ما كان لها من دلال , أدللها مرة أخرى , اشرّبها عطش

الكتابة , احكي لها عنك , , اقسم بها , اهددها , ابكي لها , ابكي وابكي ,أدعو بها

لها, اسكب حبرها تبرا , ثم ادعوها بأن تكوني حديثها , فقالت وقالت ثم شلت .

هو الجهاد في سبيل من تحب . قرأتْ على نفسها الحمدُ , الحمد يا جنة .... الحمد

لله على سلامة يدي الأخرى ,

في الصباح الآخر ستكتبك الأخرى ...

فافتحي أبواب جنتك.

.
.
.

.../أنْشُر جنِّتي
أخيطُ حُدودها بِطَرف ثَوبكَ ..كُلِّما خَطْوتَ خِطْوة ../ تَحرَّك ثَوبُك ..
وَتَفَاقم حَجْمُها ,
أتَدْرِي يايَاسِر ؟!
أنْتَ أشياء مُخْتلفة جِداً ..طِينتُك سُقيت مِن نَهرِ عَسلٍ الـّ يُجاوره سَلسَبيل
اُولِي الألْبابِ ../ وَفِطْرَتُكَ فِيْزياءُ يَتَعانقُ فِيها الْقُطْبيِّن ..دُون أيّ جَاذبيِّة تُذْكَر ,
هَكذا أشعُر بِكَ ..مَلاكٌ بألفِ جَناح ..وكُلّ جناح ..بألفِ مَجرّه ..وكُلّ مَجْره ..
بألفِ فَضاءٍ يَتحدُّ بِها..../ وَنَحنُ الْسَابِحُون !
ياياسر ,
وَحُدَك ../ تَنْتمي لِوريد يَمُوت كُل يومٍ
لِتَحيّا بِالشطرِ العاليّ الآخر مِن الكَونِ ..أوْرَدة كَثيرة أُخرى

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم علي

الاخت عطر وجنه
من اروع واعطر واجمل من مروا على ابعاد
باختصار: لها من اسمها نصيب.
مبدعه ومختلفه ومتميزة
للامام دوما

../ نَاولتنِي وَرْدة ..وَشعرتُني لا أكتْفِي
أمْسَكتُ يَدُكِ ..وَعَانَقتُها كَ مُصافحةٍ حَمْيّمية أُولى ..ثمّة دَم يَجري بفرحٍ
نَحوكِ ..وَيطمحُ جداً أن يهتدي لِ عرقكِ ../ .. لـ يسمو بي أكْثَر
يَاريم ,
[ للامام دوما ] سأفعل صَدْقِيني
إذ دَفْعتني أنتِ .. / حتى شَعرتُني على رُؤوس الْبَشرِ أمْشِي
يَاريم ,
في قلبي كما الأمْنياتِ الْجميلة والله ....قُبْلة بيِّن عينيِّكِ
.../ وإمْتنان كثير ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

عطر وجنة !

الأبجدية المتفردة التي تحيك ثوب الحرف أناقة ورونقا خاص من النوع الفاخر جداً
حين تكتب تثمل الذائقات جميعها على كتف حرفها وتستنشق الصدور عِطر بوحها !
هي ترتكب الجريمة فوق الماء وتنقش اللغة على أجنحة العصافير وتصدح بحنجرة
فيروز حينَ تنادي لغائب ، وتسبّح أصابعها الطهر على سجادة روضتها !


عطر وجنة !

نثرها ابتهالات صوفية .. وأكثر !
خُلقها مئذنة فجر .. تشي بالطمأنينة والهدوء !
ليحفظها الرب !

../ مَرْوان إبْراهيم
دَعني أنُاديك وأنا أشُابكَ يدي ب دَمْك : مروان الْحربي ..
واحنّ فِيْكَ ل [ طَيْبةٍ الْطيبة ] تِلك الْتِي يَمْتد جَذْري مِنْها ../ وأرى بذُوري فِي عيْنيّك
ثمَّة مايَجْعلك بين أصابِعي تَشي لِي ب أن : الْمَطَر عَلْيكِ لاحوليكِ
فأسند الْسماء بِكَتفي ../ وَ اُغذي جَدْبِي ب الْعُشبِ الـّ تُخَلفه وراءك ..في كُل توقفٍ لك بأرْضي
يَامَرْوان ,
بخيرٍ وعَظمةٍ وبهجةٍ أدعوا ان تَكون
و - آمين - تَرْتفع على جناح يُشبه الضوء / الماء الْكامن دَاخِلك
وَالْبهجة الْتى تُورق في قلبي بِك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شَذَى ال نَايّفْ

•

عطْرٌ وجَنّةٌ..
بَعْدَ أن قَرأتُكِ .. اتَسَاءل ..!!
هل أحْتَاجُ أصَابِعي ..؟
:
" وحدُكِ إكْتِفَاء "
...

شَذَى ,
لا تتساءلي ابداً
اجْمعي أصَابعكِ ../ وَوَحدِيها وأشْيري أن تَكُونِي لِي إكْتفاء أيْضاً
فأنا أحْتاجُ ل لملمتي .. بَعد قِراءتكِ ..وَبعد وَقار الْشمس الـّ يَنْساب مليَّاً
مِنْ بيّن يَدْيكِ ..وأنا فِي ضُعفِ عُتْمَتي ,