آسفة ..
وقتها كنتُ بحالٍ حماسيّ لآخر مدى .
الآن مَطفيّة لكن , رح اجرّب
~
الفكرة في القِطعة الأخيرة هيَ جاذبِي للنص ,
لو لم أقرأ عداها لوصلت .. لذا فكّرت لو ماكانت هي الإنتهاء ؟
بمعنى: لو تُُزوّم حرفتهُ الجديدة هذه ,ثم يًستفتح بِها وتتناسل عنها
الذكريات تباعاً ,مثلَ عجوز يثرثر,دون عناية بالروابط
مع سحب الضوء قليلاً عن " حب هند , الرفض , العودة "
خاصّة ( حديثها عن الانتحار لأجله ثم رفضها الأول
وجدتهما دوناً عن الإطالة تضعّفانِ النص ) ..
أحسّها بمعالجة ثانية * تطلع مجنوونة .
×
سولفت هالرأي لأني ملفوتة للخامة الوصفيّة بالداخل
و حبّيت جوّ القرية في النص "