[ فَضْفَضَة ]

[يوسف الذيابي]

بأختصار :

.
.
في (غيابك) صار يومي مثل
امسي ..!! ومات حسي ولا رديت نفسي
من كثر ماقلت نفسي ياحبيبي عفت نفسي

 

[يوسف الذيابي]

.،

انت انا :
لاعاد تسأل من انا ؟
يعني انا ماعدت انا
منهو انا ؟
الله ياكبر العنا !؟

 

[نيرفانا]

’*
كٌنت حذرة جداً في شٌعوري
أتجاهكَ كررتك مرة واثنين
وثلاث ... وكان عذري الوحيد أنت بكل مرة أنت *.

 

[نيرفانا]

’*
تشعر بـ الاستغناء التام عن الجميع طالما قدرت تواجة هذا الليل كله وحدك !

 

[بندر الصقر]

أريد أن أعتذر عن تلك الانصرافة الأخيرة كنت مشوشا غاضبا , حائرا بين أن أبقيك تحت أي ظرف أو أحتفظ بحقي بحفظ كرامتي
منذ تلك اللحظة أصبحت الكرامة عبئا ثقيلا ولم يعد التنازل متاحا لغيرك


أريد أن أعتذر منك , لكني أعلم أنك لن تكتفي بالإعتذار وانا لا أستطيع أن أقدم أكثر منه .

 

[بيني]

ع غفلة بتشتي ...

 

[سيرين]

أنت ~

نُسك منفى وتهجد سلوى تمنحني غايات الاحلام






\..

 

[بندر الصقر]

تلك الخرافة التي تداولتها أجيال على مدى قرون والتي تقول أن الرجل هو المطالب بقدح أول شرارة في علاقته بالأنثى ليست صحيحة

فالأنثى هي الأولى بذلك , طبيعتها وتكوينها وما تملكه من مقومات واغراءات تجعلها هي المطالبة بذلك , لتكسر هالة الجلافة التي تحيط بالذكر ولتخرجه منها وحينها يولد العاشق ويستلم لواء العشق .