قرأت هذه الأبيات الجميلة حقًّا
فأعادتني إلى جادة الشانزليزيه والنور
إلى محافل الثقافة والأدب
إلى الحي اللاتيني والسان جيرمان
إلى المعهد العربي الفرنسي الثقافي
أبيات ساحرة آسرة
وضمنتيها صوت فيروز ولا أروع
والرسالة كانت إلى الأم .. أي للحياة .. للكل ..
أقول لكِ
merci beaucoup
Pour répondre à nouveau
شكرا ايها الاخ الطيب الفاضل
شكرا لدخولك اجوائي ابتداء من باريس وذكريات باريس ويسعدني انك كنت ذات يوم هنا باريس جميلة وفعلا جميلة وانت يبدو اخذت الكثير الف شكر لك وانت تمر بأجوائي وتقرأ ما كتبت وتترك باقة ياسمين وفقك الله