عشتَارُ هذا المَساء وَ والدِي لُقمَان !

[أسمى]

وليتهـ.. حين كانت ليت ضربُ أماني،
زينب.. جئتِ والنور أهلاً تكبُر بنورك ،حضورك..

 

[زينَبْ مَنصُور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

كـ الرمز : عشتار ..
وكـ الصمت الغامض في حديث الحب ..

كان هذا النص بكامل أناقته
مبشراً بإطلالة جميلة ..


أهلا بكِ يا زينب ~

عائشَة ..

كَ / قُدومِك

كانَ النَدى في هذا الصَباَح [ يُشبِهُكِ كثيراً في العُذوبَة .

وَ عشتَار ؛ لعلها في زوالٍ قريب !!! ما عادَ للحُبِ مسكَناً حانيّ كَ الأيامِ الخَوالي .

مُتوجٌ بالأوكسُجين تواجُدكِ بالنسبَةِ لي ..

 

[زينَبْ مَنصُور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

زينب
أهلاً بك بأبعادكِ بين أخوتكِ
أنسكاب أحرفكِ مدهش وزكي
من أول حرف لأخر حرف مورد
لكِ كل الود ووفقكِ الله .

أهلاً بكَ أكثَر / نواَف

أوقعتَني في الخَجل فَ لا أعيّ ما أُخبرُكَ بهِ غير شُكرٍ جَزيل !

و إليكَ جنائنُ من هذِه

 

[الموصلية]

رائعة وفقط ..!

 

[أحمد الملاح]

وليته أخبَـرنيّ ... أنَ عشتارَ كانت رمزاً للحُـبِ الذي عذابُهُ كان ( مجِيداً ) .. في قديم الزمَـان

ومتى لم يكن مجيــــــــــــــــــدا عذاب/عقاب الحب
اليس عقابه الان اكثر قسوة
لو كان لقمان اباك لما نصحك لانه حكيم
ويعلم ان من يقع في هذه البئر الغويطه
سيقع ولو كان كل اهل الارضين له ناصحين

ابتسامة حائرة ارسمها على ضفاف الدهشه وانا اطالع نصك

 

[زينَبْ مَنصُور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

زينب منصور ..
فكرة بللت حبر فـ نطقت جمالاً,
وعلى أصابع قوس قزح تعلقت هذه الـ حروف..
بدهشة الأغنيات كان حضوركِ الأول في الـ نثر
يازينب فـأهلاً بكِ.

يا سَعد هل تعلمُ أن وجودَ أمثالِكَ هُو الحافِزُ الأكبر لِ نثرِنا !!؟

لكَ عبقٌ خاص يُضفيّ إلينا سِحراً جميل ؛

شُكراً لك في كُلِ وقتٍ ومكان !

 

[زينَبْ مَنصُور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الفهد

وليتهـ.. حين كانت ليت ضربُ أماني،
زينب.. جئتِ والنور أهلاً تكبُر بنورك ،حضورك..

و كَانت أُمنيتي أن تتحققَ لي هذهِ ( الليتَ ) ! كي لا أقعَ في حُبٍ كهذا الصِنف !

ولكن كُل هذا [ قَدر ] !!

و أهلاً بكِ أنتِ أشدُ و أكثر يا جَميلة ؛ عذبَةٌ جِداً يا شذى

لكِ

 

[زينَبْ مَنصُور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الموصلية

رائعة وفقط ..!

و كُلي فخرٌ وسعادة بِ قولكِ

جزيلُ الشُكر