اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
مِن صِغرِ القِوامْ إلى حَداثَة المَكلومين في امتِعاض , بَكى النَّص سَعف الأمانيّ , وذهب إلى حيثيَّته بشبه قصَّة تَسعل مَضمونَ البَقاء , استحوَذ على قيمَة الفراغ لحاجَة الجَبل وأوفى جَميعَ أمره في هَلاك , كان حَديثا ً في أنين , يَشتَكى حال أن يقذف المرء في جَوفٍ أعمى إلى لا حُضور , فأوجَز ما يُريد وأبقى الغُصَّة مالِحَة في عين اليتامى .
تقديري لوارف ٍ هُنا .
|
قراءتُك عمِيقةٌ كقَلبِك ..
وتقدِيرٌ بالضّعفِ لكينونتِك هُنا 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي
بعيدا عن زخم الاحداث هناك
ارتبني حيث تقف قدماي
وانهار الجبل بدبابات غني تاجر/ فاجر
واختنقت اسوار البيت بفناء جارنا .. وعبدّت الطرقات لأجله
وارتشفت اوراق اشجارنا حرارة مبردات السخونة
وتطاول افق الاكتئاب ..
نتشابه قليلا ويختلف الوجع
شكرا لك يا موصليه
نسق الكتابة لديك بديع .. واكثر
خ
|
أعتقِدُ أن الوجعَ باتَ يتناسل مَاءٍ غير مهِين ن بل ماءٍ مالحٍ يحرقُ حرارة الألم ؛
و..
تقدِيرِي لجمِيل رأيِك ..
***
وللّونِ شمسُ فرحٍ تستحِقُه ، شُكرًا إغفاءة 