وفاة المفكر العظيم الجابري

[وديع الأحمدي]

لا حول ولا قوة إلا بالله
رحمه الله تعالى ,
من خلّف فكرا , لا يموت مطلقا ..

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاميرام

بل انظر لمقالات الحمقى من أعداء العقل لما كتبوا عنه بعد رحيله
تكريماً لروحه النقيّة لا آثر جلدهم هنا و سأفعل ذلك في صفحة أخرى

و يُخرج أحدهم فتواه، أو بيانه، في أن الفرح بموت أمثاله من هدي السلف الصالح. و ما صدق فُضَّ فاهه. أتعجب فعلا من سوء فهم روح الإسلام و جوهره. بل روح الإنسانية.
و حين يكون الجابري تتلقَّفُ كتبَه أمثال أولئك فإنه قطعا سيكون مذموما، فلا يُدرك العقل إلا عاقل، و ليس فيهم عاقل، بل لا يملكون من العقل إلا ما يميزهم كبشر، صفة تفريق عن سائر المخلوقات.
في انتظار ما تكتبينه، سلمت لك اليمين.

 

[خالد الحبشان]

أدرك تماماً أن أمطار الرياض ليست إلاّ دموع ذرفتها السماء بكاء على رحيل الجابري

\

فاجعة فجرّت سماوات الرياض

مرور أساتذة كرام من قبلي على هذه العبارات لايعني أنها كانت في مكانها الصحيح ياشاميرام بل لم يشعروا بها ولو شعروا بها لكانت هناك وقفة حيالها .
هناك تشبيهات مقبولة لفقدان أي شخص ولكن ليس إلا هذا الحد أتمنى أن لايكون حدث هذا منكِ عن عمد .
اللهم أغفر لهم فهم لايعلمون

 

[سميراميس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله العُتَيِّق

و يُخرج أحدهم فتواه، أو بيانه، في أن الفرح بموت أمثاله من هدي السلف الصالح. و ما صدق فُضَّ فاهه. أتعجب فعلا من سوء فهم روح الإسلام و جوهره. بل روح الإنسانية.
و حين يكون الجابري تتلقَّفُ كتبَه أمثال أولئك فإنه قطعا سيكون مذموما، فلا يُدرك العقل إلا عاقل، و ليس فيهم عاقل، بل لا يملكون من العقل إلا ما يميزهم كبشر، صفة تفريق عن سائر المخلوقات.
في انتظار ما تكتبينه، سلمت لك اليمين.

نعم ، و قد يستعين أحدهم بعرض مقالة لأحد شيوخه و هو ينقض شذرات من كتاب الجابري رحمه الله مدخل إلى القرآن الكريم
فما هو إلا مفعّل للحجج المستهلكة و المنادي بقصر تفسير النصوص على فئة معينة .. تماماً كما فعلت أوربا في عصورها الوسطى الظلامية
عندما نادت كنائسها بقصر تفاسير الأنجيل على الكهنوت وحدهم و الإستئثار بذلك ..
أخي الكبير و أستاذي الفاضل . العتيّق متابعتك لمقالي الذي قصدته كباحثة بسيطة أو كاتبة غضّة يزيد من حجم المسؤولية الفكرية أضعاف و أضعاف
يشرفني ذلك استاذي ..

 

[سميراميس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحبشان

\

مرور أساتذة كرام من قبلي على هذه العبارات لايعني أنها كانت في مكانها الصحيح ياشاميرام بل لم يشعروا بها ولو شعروا بها لكانت هناك وقفة حيالها .
هناك تشبيهات مقبولة لفقدان أي شخص ولكن ليس إلا هذا الحد أتمنى أن لايكون حدث هذا منكِ عن عمد .
اللهم أغفر لهم فهم لايعلمون

توجسّك من هذه العبارات أحترمه لك تماماً ، لكنني أجدها عبارات مجازية خرجت مني لتقدير الوجع الشعوري بعد رحيل الجابري رحمه الله ، و لا مقيّد للخيالات و التصورات !
كما أن لك أن تقبل هذه التشبيهات و لك أن ترفضها و لكنك لا تملك حق تقرير توحيدي بناء عليها فالمرء عاجز هنا ، أمّا توحيد الربوبية فهو معتقد بيني و بين خالقي لا يستوجب أي تشكيك به سواء منك أو من أي قارئ آخر فيه بناء على عباراتي هذه التي لم يرتاب " من سمومها " إلا أنت ، و الله أعلم بما في الصدور ..
يسؤوني حقاً أن يتم التشبث بعبارات أدبية مجازية و يسؤوني أكثر أن تُبنى على أثرها تكهنات قد تطول المعتقد أو الإيمان
اللهم أغفر لهم فهم لا يعلمون ... اللهم آمين ..

 

[خالد الحبشان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاميرام

توجسّك من هذه العبارات أحترمه لك تماماً ، لكنني أجدها عبارات مجازية خرجت مني لتقدير الوجع الشعوري بعد رحيل الجابري رحمه الله ، و لا مقيّد للخيالات و التصورات !
كما أن لك أن تقبل هذه التشبيهات و لك أن ترفضها و لكنك لا تملك حق تقرير توحيدي بناء عليها فالمرء عاجز هنا ، أمّا توحيد الربوبية فهو معتقد بيني و بين خالقي لا يستوجب أي تشكيك به سواء منك أو من أي قارئ آخر فيه بناء على عباراتي هذه التي لم يرتاب " من سمومها " إلا أنت ، و الله أعلم بما في الصدور ..
يسؤوني حقاً أن يتم التشبث بعبارات أدبية مجازية و يسؤوني أكثر أن تُبنى على أثرها تكهنات قد تطول المعتقد أو الإيمان
اللهم أغفر لهم فهم لا يعلمون ... اللهم آمين ..

الآن هي
مشكلة تخصك لوحدك إن لم تقري بهذا الخطأ الفادح
إلى اللقاء

 

[سميراميس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحبشان

الآن هي
مشكلة تخصك لوحدك إن لم تقري بهذا الخطأ الفادح
إلى اللقاء

حسناً ، هي مشكلة بالنسبة لك أنت و تخص قراءتك أنت لا تخصني مطلقاً
كما أنك الذي تشبثت بها و صنعت منها إبتكاراً لم يلحظه غيرك : )
إلى اللقاء

 

[عبدالعزيز رشيد]

الله يرحمه . باقي محمّد أركون .

رحيل من حاول فهم الاسلام بمنظور حديث أمرٌ مؤسف لأنّ ذلك يخلق سلالة من المتعصّبين والمتحكّمين بالأحكام.