8 آذار /اذكري أُمنيتك واغمضي عينيكِ.!

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالناصر الأسلمي

مرحبا اختي " شذى الفهد "
صراخ عم العالم اليوم من اجل رفع رايات هذا الحدث في كل مكان
وقد قال من قال وكتب من كتب به بما أوتي من رؤية حول هذا الامر
لكن التساؤل الذي يتردد دائما بيني وبين نفسي
وقد اتحتِ لي فرصة الاعلان عنه وهو
ماهي المساواة التي ينادي بها مدعوها
يعني باختصار مكثف ماذا يريد ارباب تلك الدعوة بالضبط وتحديدا
" شنو اللي يبون يوصلون له "
وشكرا لك مجددا

حُييت أستاذ عبدالناصر،
دعنا من كلمة مساواة ..حيثُ حددت سؤالي عن ماهيتها ولنحصرنا في مشاكل المرأة في مجمتعاتنا بحجة القوامة
مقرونٌ بها _الأعلم بالمصلحة_ مروراً بِ عدم الاحقية _استناداً على نقص العقل والدين.!
جهلاً طبعاً و ابتعاداً عن المعاني الشرعية.


و محصورٌ حديثي بمجمعاتنا _مازلتُ أقول.

أضأتَ حيثُ حللت..فأهلاً.

 

[عبدالناصر الأسلمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

حُييت أستاذ عبدالناصر،
دعنا من كلمة مساواة ..حيثُ حددت سؤالي عن ماهيتها ولنحصرنا في مشاكل المرأة في مجمتعاتنا بحجة القوامة
مقرونٌ بها _الأعلم بالمصلحة_ مروراً بِ عدم الاحقية _استناداً على نقص العقل والدين.!
جهلاً طبعاً و ابتعاداً عن المعاني الشرعية.

و محصورٌ حديثي بمجمعاتنا _مازلتُ أقول.

أضأتَ حيثُ حللت..فأهلاً.

اهلا بك اختي العزيزة "شذى "
واشكرك كثيرا على رونق حديثك
لكن النساء ككل هل تعلم ماذا تريد من حقوق
وما هي الحقوق التي تنادي بها
وينادي بها نيابة عنها جمهرة من الرجال
هل هي محددة ومقننة وهل هناك امرأة تجتمع عليها النساء
تكون مثالا للحقوق والواجبات؟ .

ممتن انا لك ايتها العزيزة.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالناصر الأسلمي

اهلا بك اختي العزيزة "شذى "
واشكرك كثيرا على رونق حديثك
لكن النساء ككل هل تعلم ماذا تريد من حقوق
وما هي الحقوق التي تنادي بها
وينادي بها نيابة عنها جمهرة من الرجال
هل هي محددة ومقننة وهل هناك امرأة تجتمع عليها النساء
تكون مثالا للحقوق والواجبات؟ .

ممتن انا لك ايتها العزيزة.

هي ليست مظاهرات ولا حق تُريد المرأة أن تتفرد به بل هي دعوة
للحديث السافر عن حقوق النساء المهضومة في عالم المجتمعات
العاداتية، حينَ يُصمت المرأة صوتٌ أعلى بـ العيب والدين وللذكر
مثل حظ الأُنثيين ووالله إن الدين انصفها فتوقف لها الفهم المغلوط
بالمرصاد،ثم اما نُبئّتَ عمّن قُمعت عن حقٍّ مادي ،شرعي بألف
حجة وحجة، ومن حُرمِت من مُمارسة أعظم شعور ألا وهو شعور
الأمومة لأنهُ لم يرتفع لها صوت ولا حظيت بمُساندة ،ومن سُلبَ شبابها
ووقعت بين مطرقة أبٍ طامِع وسندان زوج لايملك من صِفات المودة والرحمة شيء
وما انبرى لها بوقُ عدل..ومن ومن ...أنا لستُ عن خطةٍ مدروسة أتحدث ولا نصبّتُ قيدَ
الوردْ ناشطةً مُختصة بالنيل ممن يستحق لكني أقول و إبتسامة اغمضي عينيك واذكري أُمنيتك
فاليوم يومك..!
وأنا على يقين أن 24 ساعة لن تغير الكثير،كما قالت صديقتي نورٌ على نور _ في الفيس بوك هذا المساء وتوقفتُ عند عبارتها كثيراً. : )

أهلاً بك..بحجم الأُمنيات ومداها.