اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري
بثينه محمد
لو قرأت النص دون الإهداء .
لـ إعتقدت بأنها طفلة من الذكريات
أو أنها صديقة حميمة جِداً ،
ولكن الإهداء كان كـ شمس في الليل ،
تؤكد على أن منزلة الأم فوق كل شي ،
ويحدث أن تكون بالنسبة لنا [ كلهم ]
كلماتكِ عذبة ،
تحيل ما حولي إلى فضاء أحبه
شُكراً لكِ
|
قليل ما أملكه لتدليل أمي .. و ما دمت أستطيع رسم البسمة و الفرحة على محياها بالكلمات فلِمَ لا ..
للأمانة يا عائشة ، حين قرأت لأمي هذه الكلمات و كانت حزينة يومها و تعمدت أن أقرأها لها و أخبرها أنها لها فكثيرا ما أكتب لها بدون أن أخبرها ..
تدلت دموع من اللؤلؤ من عينيها الفاتنتين فرِحة ، و شعرت بأني أمتلك الدنيا كلها في تلك الدمعتين
شكري لكِ يا عائشة كبير
دمتِ رقيقة كما أنتِ