ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0

[أسمى]

نستني أُمي خلفَ التلة...
ونبتَ لي جناحين...وطرتْ....
أومأتُ لأُمي..فوبختني الدُنيا..رحمةً، رأياً ، خجلاً وإرباكة

 

[أسمى]

متوازٍ كَ حُلم..
في المرة التي ينحرفَ فيها حبي المتوازي بمقدار 90درجة،فَ سيخلِّف زاويةً قائمة ويُربكـ...ـك.!

 

[أسمى]

نحن والدنيا كالأرض والمطر لاتُحجَب عنه أبدا وإن استترت
بحائط أو سقف أو ظِل شجرة.،
الريح حتى تُعينه لِ تصل إلى الأرض زخاته...
يميناً يمين ،يساراً يســار..
شاءت أم أبت الأرض..

 

[أسمى]

أحدثَ في قلب الشرير ارتدادا
أبقاهُ مستيقظاً طوال العُمر..!
:

 

[أسمى]

وإن مُتنا هكذا..فَ من مِن أهل الدُنيا سَ يحكي ما حدث.؟
هو هذا بالضبط مايدفعني للزهد...حتى بِك.!
سَ يحكي ما حدث..!
لا أهتم لمن يسمع وما يُسمَع..
لكني أود أن اكون أسطورة...
وأيضاً لستُ مهتمة لو كنتَ الــــ _كومبرس_!
وكورال الأحداث يُصاغُ من أنفاسك وانت تلتهم الندم كَ كعكة.

 

[أسمى]

توقفت قليلاً لأتذكر..
لكن نسيت..رُبما لضيق الوقت، لا أُحسن الحديث حين أكون على عجالة..
غرفتي تقول.. مَه مَه..أينك.؟
وأنا أقول أني هُناك هُناك ..أنفخ الغيمات لِ تمضي مسرعة...مُتأبطةً خياااااالي الجموح.

:
أتلفت والوقت يلكزني أن هيا..
و أتفلَّت...
6:06 دقائق..الأحد 26/12

ـ لا تقدم وجهات نظر الآخرين كدليل.
أجل.. قالَ ذلك النصفُ الثاني من ربكة الوقت ..وأنا أقتنع دائماً بالآراء التي تتلو التقاطَ الأنفاس.

 

[أسمى]

[..

أنا بنت المبادئ وأمها وحفيدتها المُدللة ...لاأُغادرها ولا تبرحني
ولم يحدث ذلك ولن.
وحين ندخل نفق العادات ...ستلوذ بي مشدوهة..ولو حادت
عسفتها لِتعود إليّ تتذكر ما حدث وتضحك خجِلَةً نادمةً آبقة
..]

البارحة قرأت عن نجيب محفوظ و يوسف السباعي..
واكتشفت أنهُ من الخطأ أن نتجاوز عن الغلط العقائدي
بمقابل الإستفادة الكتابية، اللغوية الأدبية بشتى أشكالها..
أعني نحن نتأثر دون أن نعلم شيء يتسرب هكذا ..كَ الغاز مثلاً. ممم لاعلاقةَ لهذا بما كُتِب أعلاه.
و ..أيضاً البارحة كُنت أُفكِّر وغفوت ..أكملت فكرتي
أثناء غفوتي وحين استيقظت استرجعت ما اكملته..
حقيقة قلقت جداً من صوت أفكاري الداخلي..
بالمناسبة أنا أؤمن جداً بأحلام الغفوات السريعة
يعني أنا لاحظت تغييراً في بعض أفكاري لم ألحظه
أثناء الإستيقاظ.