سِـــوار !

[ريم الخالدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

و يبدو أن الحكم لن يكون صعباً هذه المرة أيضا طالما ستستمر الهزائم !

..
لن تَستمر ي ريم
بلْ سَ تزداد االأربَاح يوما ً وَ تُشبعك الأفراح سعادة !
نَّصك مُثقل بِ الكَثير من الألم المتكي
فِي سِوار الخلود حُبا ً،!

رآئعة
،
وَرد

..

رغم تذبذب هويتي هناك ماكان يباعد بيني وبين رفاهه
انظر بعين الحسن لكل ما يأخذني بعيدا عنه
لكنه استحكم ووضع الآكثر من سوار

الود لكِ ياروح

 

[لمى الناصر]

وحكايا منهزمة من رجل يحمل ملامح شرقية

أنثى لا تعرف الإنهزام بلونها التي اختصرت الحكايا

بمحبرة وجع... لون رمادي آخر تقذفينه بوجه

الموج الغاضب ... وحرية لا تنتهي بوجع رميم.

لقلبك مطر خلود.

 

[ريم الخالدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمى الناصر

وحكايا منهزمة من رجل يحمل ملامح شرقية

أنثى لا تعرف الإنهزام بلونها التي اختصرت الحكايا

بمحبرة وجع... لون رمادي آخر تقذفينه بوجه

الموج الغاضب ... وحرية لا تنتهي بوجع رميم.

لقلبك مطر خلود.

لمى
مازلت ابحث في لوحاتي عن أرض أكثر رحمة وسخاءاً
وماذا يعني ان تجدين الأرض وقد ضيعتي البذر يالمى
لا أعلـــم

لمى الناصر
شكراً لمجيئك

 

[سعد الصبحي]

بعدما كانت الليالي تقودنا إلى الحُلمِ الغافي في حضن الغيمة بمعيتهم ,
صارت تعلنهم خيبةً وخذلاناً ,
مؤلم جداً هذا الشعور ياريم !


لحرفك بريق يجبرنا على الحضور والتصفيق
شكراً كثيــراً
شكراً ,

 

[ريم الخالدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الصبحي

بعدما كانت الليالي تقودنا إلى الحُلمِ الغافي في حضن الغيمة بمعيتهم ,

صارت تعلنهم خيبةً وخذلاناً ,
مؤلم جداً هذا الشعور ياريم !

لحرفك بريق يجبرنا على الحضور والتصفيق
شكراً كثيــراً
شكراً ,

أصبحوا الغيمة التي سلطت لتعصف بنا
وتقسم ظهورنا يا سعد
أشياء كثيره تغيرت ،أصبحت تعني أشياءا أخرى !!
كيف نصل لهذا المكان دون وعي !

شكراً لقلبك المطر

 

[وَرْد عسيري]

يصعُب عليّ تفسِير ما خلفتِه يا رِيم بعد كُل هذا الصدق .
و كأنكِ أيقظتِ النائمات الضعيفاتِ في نفسي لتقولِين: أفقنْ .. إلى مَتى هذا الصبر ؟
كتابتُكِ تستوعب الحُب المخذولِ بنفَسٍ طوِيل .. يزفُرُ ما بقِي من ضيمٍ و يُطلقها لوجهِ الراحَة التِي لم تأتِ مُذ حينِ انتظَارِها .
صدقُها كان كفيلٌ بكسر السِوارِ و تهيئةِ سكينةٍ مبدئِية .. ستُحاول الأيامَ تخليدُها .

أضعُ أهلاً أخرَى يا رِيم ، و حباً و أمنيةً أن لا تأتِ هكذا و تغيبي يا طيبة


-

 

[ريم الخالدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

يصعُب عليّ تفسِير ما خلفتِه يا رِيم بعد كُل هذا الصدق .
و كأنكِ أيقظتِ النائمات الضعيفاتِ في نفسي لتقولِين: أفقنْ .. إلى مَتى هذا الصبر ؟
كتابتُكِ تستوعب الحُب المخذولِ بنفَسٍ طوِيل .. يزفُرُ ما بقِي من ضيمٍ و يُطلقها لوجهِ الراحَة التِي لم تأتِ مُذ حينِ انتظَارِها .
صدقُها كان كفيلٌ بكسر السِوارِ و تهيئةِ سكينةٍ مبدئِية .. ستُحاول الأيامَ تخليدُها .

أضعُ أهلاً أخرَى يا رِيم ، و حباً و أمنيةً أن لا تأتِ هكذا و تغيبي يا طيبة

-

ورد التي تعرف كيف ترسل الحب كلمات مسترسلة بالعذوبة
اهلا بكِ واهلاً كبيره لاتفيكِ
انا لم أعد ألتفت لهويتي المرتبكة بعد ياورد! .. لكن أن تضيع الذات مني !؟
كثير جداً ..
ولدت وأنا أسوق الخير لمن حولي .. يؤلمني ألا أجد المقابل .. ببساطة

شكرا لمحبتك

 

[حمد الرحيمي]

ريم الخالدي ...



أهلاً بك ...


بعد هذه الكلمات المُرة بدأت أشعر بأني لا أطيق جنس [ الرجل ] لتسببه بكل هذه المآسي ...







ريم ...

نزفٌ موجعٌ جداً ... و أزيز الأحرف ثقيل .... شكراً لكِ كثيراً ...