موعد

[عبدالله الراشد]

شامح دائما بعشقك يا مسفر
شكرا لهذا البوح الراقي
تحياتي

 

[سالم الراشدي]

كل الكلام الجميل مايكفي في حضورك يالدوسري
نحتاج لغة كلغتك الشفافه والعذبه ، كي نستطيع مجاراة هذا النص
الجميل ولو بــ.. " شكرا ً "



صحّ كلك

 

[محمد السالم]

أيها المسفر / مسفر

لا تقدم إلا والنور بين يديك

وحتى لو طال غيابك فحضورك جلاء لكل غياب

لك الود أيها الأستاذ

 

[قايـد الحربي]

المُسفر : مسفر الدوسري
ـــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بك كثيْراً ،
تَأتي وَ كَأنّك الأعْلمُ بِكَ فيْنا ..
وَ تحديْداً :
مَتى سيَبلغ غِيابك عتبنَا ، فتَحْضر .

:

أستطيْع أنْ أُسْهب بقَليلك المُدهش - مَع أنّ قليلك كثيْرٌ كثيْر - ،
لذا سأقطفُ : [ بقايا ظلّك بعيني ] وَ بَها تَمْتلئُ سِلال الشّعر ، وَ فيْها مَالا يُجيْد رَسْمه سِواك .

يَا أبا عبدالله ...
مَعَك وَ بك ، لا نَعْترفُ بِالجاذبيّة وَ لا - نحنُ - نَعْني لهَا شَيئاً ،
فكلانا مَشغوْلٌ بالرفْرفَة مَعك وَ بك إلى غَيماتٍ تأخذ شَكل السّماوات .

:

شُكراً تُقبّل جبينك ،
وَ أصْدقك شَوقي إليك .

 

[العطر]

أتَعلم يامسفر :
بأنَّ أجمل شِعرك الجَميل في كُل أشياءهـ هو :
هَذا الزخم مِن التَفَاصِيل لـِ درجة تُشعرنا بأننا
داخل هَذا النّص .. أو أننا خُلقنا بِه وَمعه .. أو أننا لم نَكن بَعيدين عَنه
وَهو لم يَكُنّ لنا .. لكنك أسرتنا في كُل أبعادهـ ومَعانيه ..
جِداً راائع أنّتَ .. وأكثر والله .. وأكثر ..

دُمت بألفِ خير ورضى .. وَتميز ..

شُكراً وافيةٌ ..

 

[خلف المهيلان]

b]

، هذا هو مسفر، دايماًَ،ياتي ومعه ، صبح يتنفس ،،بجمال ندى وقطرات ،،
،، ورذاذ ،، بكل مقطع ، غصن ، وعصفور ،، من مسيقى وجرس،،

فعل ٍ توحشك ، بعاد لانك توحش كل اماكنها ،، واحش كل الابعاديين،،

،، سامحنا ، اقتراف ذنب غيابك ،، حين تاخذ النور معك،،على شان تاتي ومعه حزمه كهذاالنور،،

كل الود لطلا لتك بين الحين والاخر ،، اسفرعلينا وبعاد معاَ،

:
/
/
وشكراَ لك لانك هنا

خ م

[/b][/QUOTE]

 

[رزان العتيبي]

مسفر الدوسري ,
والتحليق عالياً .. في سماء الإبداع ..
عذوبة .. ورقة في حديثك ...

مُجبرة أنا على تسجيل الدخول ..
حينما يكون النص هكذا ..

صح نبضك أستاذي ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

لَا أظنها صُدفة ..
تِلك التي جعلتكَ تَكتب سَطريك الأولين بِلونِ الْعُشبِ , ثُّم تَبعتهِما بِالْمَطر .
لِذا لا يُمْكِنني إلا الْقوّل بأن كُل كفّ قَارئةٍ بعد ذَلك , سَتصبُح الأرضَ الْصَالحة لِنُمو الْسَنابل ,
تَبعاً لِلطبيعة الْمُلمّة بِالأجواء هُنا .
أهلاً يَا مِسفر , و بِكلّ الأرواح الْصَغيرة : حروفك , التي كَان لها صَوتاً مسموعاً فِي الْعُذوبة
وَ الانْهِمار الْمُفاجئ الْقَصير كَلحظةٍ حاسمةٍ بَاقيةٍ
فِي ذَاكرةِ الْمَظلات .