اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيله المعمري
قيد .. لا أريد أن أبتعد عن العيد
خاصه وأنني أشعر بأنك أنثى مرحة يعرف الفرح وجتها كثيراً
كيف كان عيدك ؟
|
"
وهو كَ ذلك..
:
آنذاك كانت الفرحة حاضِرة لكنها مُتردِّدة نسبياً..أو خَجِلة
رسمتُ لِ ذلك خطاً بيانياً...وسألتُ من حولي.
كُل شيء يبعث على الفرح باستثناء صِحة جَدي يا أصيلة
وهي انعكاسٌ لِ كل شيء..
لكنهُ كان بيننا..وهذا يَكفي.
:
صباحَ العيد وفي ساعة مُبكرة قُلت لأُمي ألا يؤجَّل إلى الصيف.؟!
بررررد..عندنا برد خاصةً وأنَّا نَقضيه في قرية والقُرى بالطبع أبرَد
من المُدن ..لَن يؤجل للصيف..: (
لِذلك قرَّرت عدم النهوض إلا في الساعة التاسعة.
كان حلاً مُنصِفاً برأيي.
نَسيت أن أقول عوَّدتنا أُمي على أنَّ طعمَ العيد في الاستيقاظ باكراً
والساعة التاسعة صباحاً تَعني الثانية بعد الظهر
تقريباً في الأيام العادية.