[ من تَنَامْ ْ ْ ْ ْ ْ ] .. !!!

[عبد الله العُتَيِّق]

بطانية جميلة
أحتاجها ، على الأقل أسلم من انكماش العيون عند القراءة .
شكراً يا مهندس العقول

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله العُتَيِّق

بطانية جميلة
أحتاجها ، على الأقل أسلم من انكماش العيون عند القراءة .
شكراً يا مهندس العقول

يا عبدالله
اليوم و أنا ع الطريق
قرأت كلمة : مخرج ... كثيراً
إبتسمت و فرِحت و أشتقت كثيراً .
حتى أنني تخيلت أنك تأتي مسرعاً
و تدق لي [ بواري ] ... و أنا أحتسي قهوتي .
و أقول : يارب يعزمني ع لاتيه و دونات .


أكيد أنك تعلم كم أنا مشتاق لك
ما قلت لي وش صار ع الرواية .
لا يكون تهندست لك فكرة
تدوينها ع بطانية
مشروع تجاري : ناجح فالح رابح .



أنتظر : مَخرجين : بِ فتح الميم .
تقديري



:
:

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

يا عبدالله
اليوم و أنا ع الطريق
قرأت كلمة : مخرج ... كثيراً
إبتسمت و فرِحت و أشتقت كثيراً .
حتى أنني تخيلت أنك تأتي مسرعاً
و تدق لي [ بواري ] ... و أنا أحتسي قهوتي .
و أقول : يارب يعزمني ع لاتيه و دونات .


أكيد أنك تعلم كم أنا مشتاق لك
ما قلت لي وش صار ع الرواية .
لا يكون تهندست لك فكرة
تدوينها ع بطانية
مشروع تجاري : ناجح فالح رابح .



أنتظر : مَخرجين : بِ فتح الميم .
تقديري



:
:

هلا و غلا
قصدك : تكرَّر عليك بمعنى أنك واقف ما تحرَّكت من الزحام
أو قصدك و أنت ماشي ؟
إذا كان قصدك و أنت ماشي فواحد من المخارج تبعي و الباقي مو لي

تأمر عليَّ باللاتيه و الدونات و الموكا و كل شيءٍ
بسْ نشوفك و نلتقي بك .
لكن بالله عليك كيف بدق لك [ بواري ] _ صوت منبِّه السيارة يُسمَّى في نجد " بُوْرِيْ " _ و أنا ما شفتكْ و لا أعرف سيارتك ، و يمكن تعصِّب علي و تهندسني في الطريق .
أيْ رواية ؟!
للمعلومية الوعكاتُ المتتابعة من بعد العيد أنستني كثيراً .
فكرة رائعة نافعة ناجعة قانعة قابعة ناصعة خاشعة خاضعة

أعرفُ شوقَك حبيبي الراقي ، و واللهِ إني لفي شَوقٍ إليكَ شديدٍ قويٍّ متينٍ عظيمٍ كبيرٍ كثيرٍ .
مودتي لروحك

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله العُتَيِّق

هلا و غلا
قصدك : تكرَّر عليك بمعنى أنك واقف ما تحرَّكت من الزحام
أو قصدك و أنت ماشي ؟
إذا كان قصدك و أنت ماشي فواحد من المخارج تبعي و الباقي مو لي

تأمر عليَّ باللاتيه و الدونات و الموكا و كل شيءٍ
بسْ نشوفك و نلتقي بك .
لكن بالله عليك كيف بدق لك [ بواري ] _ صوت منبِّه السيارة يُسمَّى في نجد " بُوْرِيْ " _ و أنا ما شفتكْ و لا أعرف سيارتك ، و يمكن تعصِّب علي و تهندسني في الطريق .
أيْ رواية ؟!
للمعلومية الوعكاتُ المتتابعة من بعد العيد أنستني كثيراً .
فكرة رائعة نافعة ناجعة قانعة قابعة ناصعة خاشعة خاضعة

أعرفُ شوقَك حبيبي الراقي ، و واللهِ إني لفي شَوقٍ إليكَ شديدٍ قويٍّ متينٍ عظيمٍ كبيرٍ كثيرٍ .
مودتي لروحك

ما على قلبك إلا العافية .. و أنتبه لـــ نفسك
في إيمان منذ إتصال وحيد جرى أيام العيد
فــ كان العيد : عيداً حقيقاً
أنك : ( كوشت ) و سيطرت على كُل المخارج
كوشت فعل مشتق من الكوشة التي تجلس فيها : العروسه
بعد كم يوم أنزل موضوع عن : تصميم الكوشة حقت زواجي .. و أكيد سكر الجرح راح تفيدني


ع فكرة
إذا قررنا موعداً ســ أرسل لك قايد الجربي
حتى لا أفلقد فرصة : [ هندستكما ] سوياً و جميعاً .


تقدير لا محدود .



:
:

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

ع فكرة
إذا قررنا موعداً ســ أرسل لك قايد الجربي
حتى لا أفلقد فرصة : [ هندستكما ] سوياً و جميعاً .




:
:

يا سيدي أنا في عيد حتى اليوم
/
بجد تعمل لي أعظم خيرٍ أن تجمعني بـ قايد
أفكر أرسل مغناطيس يجذبني إليه
قانون الجذب ما نفع معي

يا بخت من جمع اثنين
مودتي و تقديري

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله العُتَيِّق

يا سيدي أنا في عيد حتى اليوم
/
بجد تعمل لي أعظم خيرٍ أن تجمعني بـ قايد
أفكر أرسل مغناطيس يجذبني إليه
قانون الجذب ما نفع معي

يا بخت من جمع اثنين
مودتي و تقديري

وصل أحد الأقارب عصر امس
و يبدو أن القبيلة ســ تتراكله ذات بيت فلان غدائا و ذات بيت فلان اخر عشائا
و لا أعلم متى ســ يتوقفون عن ركلِه و هو صديق عزيز كــ أنت
ف لم أتمكن من سماع موسيقاك البارحة ف أعذرني .



كل أيامك أعياد يارب +_ كمشة ورد .



:
:

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

وصل أحد الأقارب عصر امس
و يبدو أن القبيلة ســ تتراكله ذات بيت فلان غدائا و ذات بيت فلان اخر عشائا
و لا أعلم متى ســ يتوقفون عن ركلِه و هو صديق عزيز كــ أنت
ف لم أتمكن من سماع موسيقاك البارحة ف أعذرني .



كل أيامك أعياد يارب +_ كمشة ورد .



:
:

عزيمة الواحد بِركلاتٍ !!
الله يستر
موسيقى صوتك لا زالت :
ترِنُّ رَنَّا ، و تَزِنُّ زَنَّاً ، و تحِنُّ حنَّاً ، و تئنُّ أنَّاً
فرنَّتُها طرباً ، و زَّنتُها طلباً ، و حنَّتها رَغَبَاً ، و أنَّتُها رَهَباً
طرَباً باشتياقٍ ، و طلباً لِعِناقٍ ، و رَغَبَاً بتلاقٍ ، و رَهَبَاً من فِراقٍ .

أنتَ العيدُ عائدٌ ، و الوَرْدٌ رائدُ