مقهى [ دعوةٌ لِلثرثرةِ ] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
لماذا يمنحك الصمت هيبة و تأثيرا ؟! بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 0 - )           »          غرق (الكاتـب : أحلام مؤجلة - مشاركات : 49 - )           »          سارة (الكاتـب : أحلام مؤجلة - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 75359 - )           »          سطرٌ (تحتَ) المِجهر .. (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 242 - )           »          رواية قنابل الثقوب السوداء أو أبواق إسرافيل.كتارا (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 52 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4696 - )           »          خواطر قصيرة جدا .ابتديني بمسك الختام (كلمة) .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 467 - )           »          غموضك والوضوح•• (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 9 - )           »          عابر حيث ضفاف شجونها (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 29 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-28-2008, 01:07 PM   #11
أحمد الحربي
( كاتب )

الصورة الرمزية أحمد الحربي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 365

أحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد الحربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




مِنْ الْمَقَالاتِ الْجميلةِ هذا اليوم في الْوَطن :

مَقَال لِـ الرائع كَمَا الشَمَالِ دومًا : صالح الشيحي
استلام يوم وتسليم يوم!
من أطرف المشاكل التي طرحتها هنا منتصف العام الماضي على ما أذكر، مشكلة لأحد أفراد الدفاع المدني متزوج بثلاث نساء.. حيث يقول لي إن ساعات العمل أوقعته في مأزق كبير، إذ إن العمل في الدفاع المدني استلام يوم وتسليم يوم!
حيث إنه يذهب للزوجة الأولى يوم السبت، ويذهب للعمل يوم الأحد، ويذهب للزوجة الثانية يوم الاثنين ويذهب للعمل يوم الثلاثاء، ويذهب للزوجة الثالثة يوم الأربعاء ويذهب للعمل يوم الخميس ومن ثم يبدأ المسلسل من جديد حينما يحين موعد الزوجة الأولى يوم الجمعة، بعد غيابه عنها لمدة ستة أيام!
الحكاية بمجملها تشكل عصب المعاناة لدى أفراد الدفاع المدني.. بطبيعة الحال لم يكن بوسعي حينها سوى أن أخفف عنه بقولي: "احمد ربك إنك ما أنت متزوج أربع.. لأن الدور سيصل الأولى بعد ثمانية أيام"!!
أذكر أن أخانا مدير عام الدفاع المدني الفريق سعد التويجري اتصل حينها متفاعلا مع المشكلة الطريفة، لكن شيئا على أرض الواقع لم يحدث؛ إذ إن العديد من الالتماسات ما تزال تصل لي بتكرار المناشدة بالنظر لأن لطريقة العمل الحالية العديد من المساوئ الأخرى والتي لا يدركها سوى من يعيش فصولها ويتلظى بنارها!
يقول أحدهم إن المشكلة الآن تجاوزت رغبات الشخص إلى الحفاظ على أهم مكتسباته في الحياة وهم أولاده المراهقون والذين يغيب عنهم 24 ساعة.. لا يعرف شيئا عنهم!
مرة أخرى نتوجه لأخينا مدير عام الدفاع المدني بالمملكة للنظر في معاناة رجال الدفاع المدني .. ما المشكلة لو تم توزيع نظام العمل بنظام الورديات تماما كما تفعل وزارة الصحة في مستشفياتها؟

وَ مَقَال لِـ الكاتب : ماجد بن رائف

الحداد على بقايا حديقة عامة.!
لا أذكر أنني زرت حديقة عامة إلا مرة واحدة كانت سبباً كافيا ومقنعا لاتخاذ قرارا تاريخي بعدم العودة إلى تلك الحماقة مجددا..! ولا أذكر أنني ندمت على ذلك القرار أبدا.. بل إنني أعتقد أنه من أفضل القرارات التي اتخذتها على الإطلاق..!
ورغم احتجاجي وامتعاضي على تسمية مثل تلك "الخرابة" حديقة،، إلا أن اللوحة الخارجية قد كتب عليها بخط واضح ومميز "حديقة الزهور" ولأنني أصدق الدعايات وعلى نياتي فقد بذلت جهدا جبارا لمشاهدة زهرة واحدة في حديقة الزهور تلك إلا أن جهودي العظيمة ويالخيبتي قد باءت بالفشل وأذكر أن كل ما شاهدته هو كمية مهولة من النفايات المترامية بشكل عشوائي والتي تجعلك تظن بأنك في "مرمى للنفايات" وليس حديقة "للزهور"..!.!
حديقة الزهور تلك شأنها شأن باقي حدائق الأحياء تتألف من بقايا ألعاب متهالكة،، صممت بعناية لإخراج طفلك المسكين بعدد وافر من الإصابات نتيجة سقوطه المحتمل جدا من فوق إحداها.! حيث تفتقر "كومة" الحديد تلك، المسماة "مجازا" ألعاباً، لأبسط مقومات السلامة.! و يعمل في تلك "الخرابة" مثلها مثل باقي الخرابات عامل واحد فقط لا يجد متسعاً من الوقت للاهتمام والعناية بمرافق الحديقة فهو مشغول جدا بغسيل سيارات أهل الحارة جميعا..! كما أن الحديقة تتمتع بعدد وافر من الحشرات الطائرة والزاحفة وأنواع أخرى لم أرها من قبل وأخرى لا ترى بالعين المجردة مما يجعل تلك الحديقة المكان المناسب والبيئة المثلى للمهتمين بشؤون الحشرات والخردة للاستفادة من الثروة الحيوانية والحديدية المتواجدة فيها.!
وكم كنت ساذجاً عندما منيت النفس قبل ذهابي إلى تلك الحديقة بمساحات خضراء وماء جار ومناظر خلابة وألعاب حديثة وآمنة لطفلي الصغير حيث لم أجد من العناصر السابقة الذكر إلا الماء الجاري الذي تبين لاحقا أن مصدره كان إحدى دورات المياه التابعة للحديقة والتي ثبتت على أحد أبوابها بإحكام لوحة كتب عليها "خارج الخدمة مؤقتا" وأجزم أنا العبد الفقير إلى الله أن المكان المناسب للوحة السابقة هو البوابة الرئيسية لحديقة الزهور تلك.!

مَقَال الكاتب الْمُختلف : محمّد السحيمي
عمرو دياب وطلال"محبة"
أثار خبر استبعاد المطرب/ "عمرو دياب"، من مهرجان"هلا فبراير"2008، عدداً من الأسئلة؛ كونه جاء نتيجة مغالاة الفنان في تقدير نفسه مادياً؛ حيث طلب مبلغ 200 ألف دولار لقاء مشاركته جمهوره، في الكويت، فرحةً عزيزة علينا جميعاً! من بين هذه الأسئلة: ما الجهة التي يحق لها تحديد أجر الفنان، بما يليق بموهبته، ولا يمثل حاجزاً أمام الأغلبية "المستورة"من الجمهور؟ وهل كان"عمرو دياب"سيطلب هذا الأجر، لو كانت المناسبة في مصر، أو الأردن، مثلاً يعني؟ وبعبارة مباشرة: هل هناك تسعيرة للجمهور الخليجي، بحكم أن"الفلوس على ألبُهم كدا"؟ وهل تُعدُّ مطالبة الفنان المادية مساومةً على شعبيته؟ أو ابتزازاً لحب الناس له؟ وإذا كانت الجماهير هي التي صنعت الفنان في الواقع، أليس من حقها أن يتواضع ـ ولو بالغلط ـ ويرد لها التحية بما يقتضيه الخلق الإنساني، والفضيلة الفنية؟ خاصةً أنك لا تفتأ تسمع إجابة أكثر الفنانين، إذا سئل: ماذا جنيت من الفن؟ بقوله: "حب الناس"، ودي حاجة لا تقدر بالفلوس! بل بالدورارات الخضراء!
في الاتجاه المعاكس، لهذا الجشع، عاش الفنان الحقيقي/ "طلال مداح"؛ حيث تواترت عنه قصةٌ مفادها: أن متعهداً لإحدى الحفلات في القاهرة ـ وليس في الخليج وقع في حرجٍ كبير، نتيجة اعتذار أحد المطربين المشهورين، قبيل أيام من موعد الحفل، الذي نفدت تذاكره تماماً! وكان "أبو عبدالله" موجوداً في القاهرة بالصدفة، فلجأ إليه المتعهد، وقال: "أنافي عرضك" لن يعوِّض ذلك المطرب الشهير غيرك! وقدم له "شيكاً" مفتوحاً، تاركاً له تحديد المقابل المادي! فما كان من"صوت الأرض" إلا أن كتب أمام عبارة: "يدفع لحامله مبلغ... كلمة: "مَحَبَّة"! وأنقذ المتعهد، وأحيا الحفل! ولم يصرف هذا الشيك، إلا يوم وفاته: حيث شيَّعه ما لا يقل عن مئة ألف "مُحِبٍّ"، من الحرم المكي الشريف، إلى مثواه الأخير!

 

التوقيع





..., يَاربَّ فَاطِمَة.

أحمد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقهى الجرووووووووح.....!! صالح العرجان أبعاد الشعر الشعبي 14 12-07-2007 11:38 PM


الساعة الآن 06:11 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.