أهلاً ياعبدالعزيز ..
ثمة نبض في هذا التيه، هو البوصلة ، هو الطريق الذي يسيّرك الى ضياءه الذي ظللت تبحث عنه طويلاً ..
لم تجده فوجدك .. هذا التيه هو الحقيقة هو الجواب لا السؤال هو الحقيقة لا الشك ، هو الوضوح لا الضباب ..
لطالما قلت ياعبدالعزيز أن الشاعر يجد الأشياء ثم يكتب عنها ، لايمكن أن يكتب عنها ليجدها ..
حتى الأسئلة قد وصل لأجاباتها ثم كتب وطرحها بشكل مغاير .. وفي الحقيقة أنه يعلم أين يتجه ولماذا وكيف ومتى ..
-
شكراً لك إذا جعلتني أقرأ وأرد ولوهلة أفتقدت أن أرد على نص هكذا ..
وشكراً ثانية لأنك لم تنسى أبعادك