اعتراف

[فارس الهاشمي]

الله الله
ياايمان ، مااجمل هذا النص وهذا الاعتراف
دمت للشعر والمحبة .

 

[أحمد بهجت سالم]

أستاذة إيمان، قصيدة جميلة بالفعل ، أحسست بكل حرفِ فيها ، تقبلي مودتي

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

...
...

هِيَ الرُوحُ تزفرُها وقِيدًا كُلَّ ليلة تُنادِي ماتبقَّى منهُم فِي دواخِلِنا !
ذَاكرتُنا بَعدهم لاتزال تتمسَّكُ بِهِم كإِحتواء الأوطان لشعُوبها .

رائِعة أخذتني للعُلا ياإيمان حماكِ الله

.

بلقيس الغالية : و ما أنا من سمائك يا بلقيس

مرورك هنا فرح كنشوة مطر الربيع

و كلماتك لها في قلبي وقع خاص جداً جداً

بقدر الحبّ الذي أكنّه لك يا طيبة

ما أسعدني بك يا صديقتي الجميلة

إمتناني لعاطر هذا الحضور

 

[رشا عرابي]

لا يَصنعنا شئٌ أصدق من ألم
ولا تكفّ أصابع الفقد تعبثُ بمحاولاتنا
في اكتساب راحة

غنيّ حرفك بالشعور اللّحظيّ الكثيف
وأغنياءُ بك نحن

إيمان يا شقيقة هذه الروح
ابتسمي كي يعمر روحي الدفء

 

[سلطان الركيبات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز

أجل يا سلطان الجمال
يقتاتني ألمي صباحا
ثم ينزفني المساء

الذكريات موجعة و الواقع لا نجد به السلوى
كنت أول من صافح بوحي
فسعادتي عظيمة
أنتظرك عودتك بكل سرور
شكرا من القلب لروحك النقيّة

ها أنا عدت يا إيمان كما وعدتك
النص فيه جلد ذات مبالغ فيه
والختمة دهشة زادت دهشة أكثر حين أصبحت هي العنوان
تنوع القوافي راق لي
وهناك صورا رغم كآبتها لكنها محلقة حد المنتهى
هذا المقطع
أنا قد خذلتُ بك الوصايا ..
خنتُ أطياف الجمال
قل لي بربك أيّ فتوى
كي أموت بلا قتال
قل لي كلاماً فيه
أجلد كل أوهام الخيال

أيضا هذا المقطع
أنا قد حفرت اللحد في قلبي
وبعثرت الورود
بعثرت من عين الترابِ الصمتَ
إذ كنتُ الشهيدة
ودفنت طفلتك الجميلة
في التراب
بل في العذاب
تلك التي ولدت بصوتك
تلك التي هرمت بموتك
وتركتها تحبو بروحي
مثل أطياف الرباب

فقط أشير إلى تعديل هذه الأخطاء الكيبوردية بالتشكيل
1- بسيف الحزن بعدك والسؤالٍ.. السؤالِ
2- ردد الكلماتِ.. الكلماتَ
مع تسكين جملة (أنا أعتذرْ) المكررة

اعترف أنك اعترافك هذا من عيون ما قرأت لك

 

[سعيد مصبح الغافري]

لا أحد يسألني : لماذا بكيت بحرقة وأنا أقرأ هذا النص ؟!
لا أحد يسألني : لماذا خرجت من القراءة مهموما مكسور الوجدان ؟!
لا أحد يسألني : لماذا امتد وجع هذا النص حتى لامس بحرارته أعمق مشاعري وأحاسيسي ؟!
لماذا شعرت بألم النزيف وهو ينز من شرايين جراح هذا النص ؟!
ثم أخيرا وليس أخيرا مع شعر إيمان طهماز _ لماذا جدا جدا أحببت هذا النص ؟!
بعض النصوص تشبه ملامح قلوبنا وأيامنا . تشبه ما يمر بالعمر من أحداث وعواصف وآلام ومآس وصدمات ؛ لا لشيء ، بل لأن أصحابها يقدرون أن ينقلون وبدقة وصدق وعمق وبدون أن يعلموا صورة ما ، من صور دواخلنا الخبيئة التي قد يشفها أحيانا نص شعري هائل الوجع أو خاطرة أو قصة أو حتى أحيانا دمعة تبرق بحزن وتكون بذاتها صرخة خارجة من الأعماق ، فللدمع أيضا صوت لا يسمعه أو يفهمه إلا إنسان يسمع بقلبه ويرى بقلبه ويحس بقلبه كل شيء .
إيمان طهماز
يا قاسيون الصبر
يا شام الجرح النازف في كل قلب عربي
كل روحي
كل دمعي السخين
كل محبتي الأخوية
تنحني أمام نصك ثم تقف مصفقة له بكل حرارة وهي تهتف :
إيمان طهماز !!
إيمان طهماز !!
إيمان طهماز !!
عشتي وعاش بك الشعر جميلا جدا حتى في وجعه ونزيف آلامه واعترافات دموعه
عظيمة أنت يا إيمان
رب يحميك ويجعل أيامك كلها سعادة وخير
كل ودي واحترامي لك صديقتي الغالية
جمعة مباركة

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف

إيمان
يا أميرة الشعـر
صباحك أسل
رغم أن العـزف موجع على وتر اللوعة والأسى
إلا أن الإبهار سيد الموقف
لغة شعرية راقية
وتدفق تلقائي بشاعـرية جامحة تحاول ما أمكنها الوفاء لنبض القلب وخلجات الروح
وقد كنت موفقة جداً في رسم معالم المشهد وملامح الحالة
تنوع في الأسلوب ما بين الخبري والإنشائي
وصور مدهشة ومتتالية كقوافل النور
وفوق كل ذلك إحساس صافٍ وشفيف بلغ ذروة التأجج في أتون المعاناة
فتهاطل المطر من رحم النار
ما أروعـك وما أسعـدني بك شاعـرة تحلق بجناحيّ النور في فضاء الألق
سلم النبض والحرف
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

دائما و أبداً هناك من نعجز حقيقة
عن تأدية حقّ الشكر الجميل لهم
و منهم أنت أستاذنا الجميل حسن
قصائدي تعلو قدراً باحتفائك بها والله
ما أجمل قراءتك للنصوص الشعرية يا شاعر الجمال
سلمت أناملك
و سلمت روحك الرائعة

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الهاشمي

الله الله
ياايمان ، مااجمل هذا النص وهذا الاعتراف
دمت للشعر والمحبة .

فارس الهاشمي
و ما أدراك ما فارس
هذا الإسم الذي له في قلبي منزلة الصديق الصدوق
و شرف صداقة فارس الهاشمي أمر كملامسة النجوم
كمصافحة القمر

فرح عظيم أن أجد إسمك نوراً في متصفحي
شكراً لك فارس
و شكراً للأقدار التي حملت مراكبك هاهنا