" ياوردية النبض والهمس ونخبة الغيث الحنون "
وإن سألوا .. كم أنثى خلقت بالأرض
سأخبرهم : كل النسااء ~ رشا
أحياناً ~ في جسد الكلام تولد أغنيات ثياب اللحن بسقفها مهترئ .. جداَ
ولكن بلاغة العازف تبوح لأعيننا بتحية تشبه عطركِ هذا الصباح 
خذي مثلاَ .. منذ أول ليلة بالأبعاد وحتى اليوم .. أطلقت عليك " ملكة الغرور "
أغيب وأعود .. حاولت أن أراك بقالب مختلف مع مرور الوقت ولكن بلا جدوى !
سؤالي وأبناؤه :
لماذا .. وإلى متى .. وما الحل ؟
متى يجوز أن نخبر الآخر بما لا يجوز ؟
بيدكِ قصيدة من ورد .. من يملك القافية ومن يراها شوك ؟
لنا عدة تجارب بالديو الصوتي سابقاً .. رأيك بها وهل ندمتي عليها ؟ هل ترغبين بالتكرار ولكن مع غير سعود من باب التجديد ؟
أخيراً من حين لآخر .. كلما تصفحت أوراق المكان أجد مسميات يعلو سقف استفهامي بجوارها .. وكأنهم نفس ورقة الخريف حين تحاول أن تختبئ في عباءة الشتاء !!
علكِ تساعديني بتعليق يبسط سطوة الأسئلة ..
سلسبيل .. علام .. مرايا الروح .. وهم .. نور
سأعود إن سمح لي غرورك ... ياجميلة .