أرْصِفة وَ ’ شَطْرنج ’

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

سَيّدة الْغِيابـــ

وَمنْ غَيركِ يُجبر الْشَطرنج أنّ يَحيد عَنْ سَوادهـ
وَيتلون بِضمير عَيْنَيكِ ؟!

كمّ أحبُكِ

 

[بدر الحربي]

.
.
.

مساء الورد
أختي الكريمة
"عطر وجنة"

هنا قرأتُ وجه الكون
كأرضٍ يباب
تمخرها طواحين هواء
تقتل الطير
وينمو من "دقيقها" أطفال..!

لـ تبقى حدود المأساة
أكبر من رقعة شطرنج
وبلاط أرصفة..!

\

متابع بصمت بحجم الجمال هنا..!

خالص الود والتقدير

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

حسين آل صَمع

وَيَبْقى الْغيّم غَيمْاً وان حَاولَت انْ تَطْاله الْأعنْاق او اشْتَكى عُسر فَقْرِهـ
وَ الْمَطْر لا يَقع عَلى ارضٍ مُحَرمةٍ ابْداً

شُكْراً تُلائِم قَلْبك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

سَامْي الْعمر

لَوحة الْشَطرنج يَنبتُ مِنْ بَياضِها حَمامة فِي فمها غُصن سَلام وَ وردة حَمْراء
تُلْقِي اليك الفُ تَحْية
وَ الْشُكر كَما يَلْيق بِك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

نجمة امْل


رَقْيقة تَغْرسِين قَامتك فِي شِغْافِ الْقَلب
وَتُحورين الدَم نَبْعاً يٌشبه رَقرقة الْمَاء فِي صَدْركِ


شُكْراً تُزْهِر سَمْائكِ

 

[لحظة]

في كل خطوطها .. مناورات

لا تطلق .. حروفها كرصاصة !

بل .. تعيد الأصل إلى التراب

ليختلط بنفسه ..ويحفظ مكانه



عطر وجنة ...



رائعة لا تفي بحقك هنا


كوني بخير عزيزتي



دمعة في زايد

 

[فاطمة الحمزاوي]

كنت هنا..
.
اغوص مع الماء في الماء..
.
اذوب في الدوائر نحو عمقه/عمقي..
.
.
قرأتني مع الحرف..
.
كما لم اكن يوما..
.
محبتي..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

خَالِد صَالْح الْحَربِي

الْصَمتُ هُو المُتسييَدُ فِي حَضرَة الْتَساؤلَاتِ الْكُبرى وَطَاولة الْعُقولِ الْمُسَتَدِيرة ,
وَلَكِن الا تَرى بأن كُل الأَشْيَاء تَعْتَنق وَتُعانِق بَعضَّها وَتُدِين وَتُدَان وَحَقَّ عَليّها
الْتَنفُّس مِن هَواءِ آخِرتها وَاُخْرَاها
كُل مَااؤِمن بِه مَسَافات الْمَاء الْفَاصِلة بَين فَمُكَ وَالْوَرق
وَشَجرة الْريحانِ الـّ اينعت بِرطُوبَة قَلبك
وَتَتَلُوك لِتَلوك لَك الْشُكر كَما يَنْبَغِي لِآلِهة مِحبَرتُك وَقُدسيَّة مِمْحَاتك