أَيُعْقَلُ أَنْنَّا مُدْرِكُوْن !

[سعد المغري]

..

روض..
تساؤل غني بـ الفكر والتأمل,.
الـ غرق في الـ حزن اوكسجين حياة ..!
ما أن نفارقه حتى نفارق..,وهكذا لاندرك.
هذا الـ نص فاره وعميق الـ فكر وثري اللغة.
أهلاً بـ يراعكِ وقامتكِ في أبعاد ياروض.

 

[حنان عسيري]

,






,




تنعكس أجواء الجمال في نصكِ المؤلم

رائعة

 

[رَوْضٌ]

لا أَعْلَمْ
فَثَمَّة خَطْبٌ يُنَادِي اَلْرَّكْبُ أَنْنَّا لَرَاحِلُوْن
وَعَلْىَ مَر اَلْأَحْقَاب نَادِمُوْن
أَنَحْنُ مُتَأْهّبُُوْن .؟!







اَلْحَرْبِيُ قَايِدْ
حُبْلَىَ هِيَ سَمَاءَ اَلْلِقَاءِ
وَكَرِيِّمٌ أَنْتَ بِالْسُقْيَّا
وَد

 

[رَوْضٌ]

أَهْلَاً وَسَهلَاً شَذَى

أَزْهَارُ اَلْلُوْتس كُلُّهَا مُرَحِبَّةً بِكِ

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

أهلاً يَا رَوضْ .
اسمُكِ فاتن وَ نَصُكِ مليئ بِالخِير , رُغم أني تَمَنَيتُ بِالفعلِ لَو امتدّت يَدُك وتَجاوزت الْقَافِية ورَكضت بنهاياتٍ مَفتُوحة ,
كما أوقن تماماً بِقُدْرَة رَفرفتك وروعتك التي بَرهنت عَلى نفسها
منذ الطلَّة الأولى

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

نُوقِن لكِننا نخشَى الإيقَانُ ذاته فنحِيد
لنا \ عَليناَ ..
حضُورٌ مُبهج يُبشر بالخَير القَادِم
أهلاً بكِ يا روض


-

نَخْشَىَ اَلْإِيِّقَان / وَاَلْصَّدُ عَنهُ عِبْءُ حَزِيِّن
فَنصْبِحُ عَلْىَ مَا فَعَلْنَّا نَادِمِيِّنَ



اَلْوَرْد
مُرَحِبَةٌ هِيَ بِكِ أَرَاضِيِّ اَلْرَوْضِ

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

[ رَوْض ] ..
لـَمْ أَدْرِكُ أَنَّ الْكَوْنَ فِيْهُ غَبَاءَ ، حَتَّى أَتَانِيْ أَيُعْقل أَنْنَّا مُدْرِكُوْن ، وَفِيْهُمْ ، وَفِيْهُمْ مَثْلَما بِدَاخِل الْقَدَرَ .. [ قَدِيْد وَمَاءْ ] ..
كَأَنَّيْ أَتَيّتُ هُنَـا عَلَى مَوْعِد .. شُكْرَاً لَكِ يَـا رَوْض ..

اَلْتَرَانِيِّم

لِحُضُوْرِكِ اَلْألَقُ
وَعَلْىَ رُوْحِ حَرْفِيِّ اَلْسَّلامْ .!
دُمْتِ بِخَيِّر

 

[رَوْضٌ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

روض ...




أهلاً بكِ في أبعادكِ الأدبية ...





نصٌ انتشت أحرفه جمالاً على قارعة السؤال / العنوان فكانت اللغة المبدعة / المذهلة خير مُجيب ...





و نصٌ فوضوي النبض / الحزن / الوله .... لفوضويته رقةٌ و بهاء ...









روض ..


غناءةٌ أنت ... و أكثر ...




شكراً لك ..

اَلْرحِيمي حَمْد


اِزْدَانَ اَلْكَوْن بِمَقْدَمِكَ وَتَلَأْلأَت نُجُوْمه
لَكَ اَلْتِرْحَاب وَاَلْود حَتَىَ تَرْضَىَ
إِجْلال