معدل تقييم المستوى: 8875
سارا نعم ، غاليتي رب للعالمين ، اكرم الأكرمين و بابه ليس كأي باب ، لا يقبل الصد بل يهرع إليك ليجذبك إليه مهما أسرفت فمن يكون مثله في العطاء ربا و صاحبا و رؤوفا رحيما بنا أكثر من أنفسنا بأنفسنا حفظك الله و رعاك نورتي الله ينور عليج
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)