عمق الشِعر وبسَاطةُ التركيب وَ عفويَّة الاحسَاس مُعادلة لا يُجيدُها إلا من تمكَّن مِنه الشِّعر
حدَّ استَقراره في رُوحه
وهكذا أنت يا مُحمد .. في كُل حُضور تثيرُ فينا رغبَة القراءةِ والسَّفر فِي شعرك أكثر
لحظاتُك العفوية حافلَة بالشعر الجميل
شُكراً لك
.
.