عبدالله معيوف العنزي ..
لَم يَكُن شِعراً وحسب ما نَما وسما مِن بينِ أصابِعك بَل مٌزن يَنتَفضُ بالوبل ليُنبِت
مِن كُل حرفٍ بَهيج ../ حافِلٌ بِنَكهة الشِّعر ورائحةِ السماوات
أعجبتني جداً بَعضُ التِقاطاتِهِ التصويرية المُحلِّقة
وعذوبتِهِ الناضِحة
شُكراً لك
.
.