ولأنَّك لَم تترجَّل عن خطيئَتِك القديمة يا عبدالله
لـ ذلكَ جَاءت هكذا .. رطبة واخِزة كثيفة تتحسّسُ صدورنا عُنوة
وتَعرِف كَيف تُصيبُنا في مَقتل
قادِرٌ وبِجدارة .. ان تَجعَل مِن الشِّعر حُزناً ينبِض
يأخُذنا بِكلنا .. ولا نَعودُ لنا بشيء
عبدالله ..
أجزِمُ أنًّ كل من مرَّ مِن هُنا
وَجد لَه نبضاً يخفِق
مدهش
وأكثر
.
.