مشاعل الحربي ..
تُسابقينَ الصُبح ../ والنَّدى معك ..
تجيئين مِن جهةٍ تستَعرُ بالحنين والشَّجن والشعر الأبهج
وتعبرين بِنا ممرات الطيف نحو الغيم
تملئين الهواء صدقاً لنتنفّس الشعر النقي
مشاعل الحَربي
أرحِّب بك بيننا في أبعاد
فـ مَرحباً بِك
وأهلاً وسهلاً بحضورِك العذب
.
.