يُدْهِشني حَرفُك
هَذا الأشبه بِالْحَفيفِ ..هَذا المُهنّدم جِداً بِفوضويته , جنونه ..
الْمُمتلىء بِبساطتهِ , الْمُعقّم حَتى مِما يَشوب الهواء
هَذا الَّذي يُغني ..حِينما يَخفت ضّوء الْعَالِم ..ويُلقِي تحية الْضَجيج : على الْنائِمين ,
وَيبتكر الأحلام ..
هِنالِكَ سِرٌ فِيما تَكتبه يَامُؤِيد ..
يَجذبني جِداً ..
ويُلائم قلبي والله ,
