.
.
.
الحَمامةُ الأولى ..
وتَحت جَناحيها أسرابٌ مُهاجرة مِن المطر ..وَغيماتٌ حَبلى بالضَّوء
يا [ سَامي] : جِئت وشِّعرك كَ أُغنية فَرح ..وبهجة عِيد ..ومُفاجأة أن تَشرق الشمس طِيلة الليل ,
أحتفي بِك ..كما تَفعل أبعاد
../ فَأهلاً بكثرةِ ما أغبطنا عَليك !

.
.
.