.
.
.
../ حَتى اعصارُكِ كان رَحيماً جداً بِ شتاتكِ
كَان يَضمّه بِروح الأمُومة ..ويجمعه بِخفّة لِيطير بِه ..ولا يُؤذي حتى حُزنه !
يَاغنج ..وأشعُر بنجدٍ تتسع حَتى تُصبح بقدرِ العالم ..كَي تستطيع رُوحكِ ..وشِّعركِ وَ ريحانكِ ..
جَميلةٌ جِداً
وتركتي فِي عَيني طِفلة عُشبٍ ..
وأنشُودة مطر

.
.
.