يا عبدالله
اليوم و أنا ع الطريق
قرأت كلمة : مخرج ... كثيراً
إبتسمت و فرِحت و أشتقت كثيراً .
حتى أنني تخيلت أنك تأتي مسرعاً
و تدق لي [ بواري ] ... و أنا أحتسي قهوتي .
و أقول : يارب يعزمني ع لاتيه و دونات .
أكيد أنك تعلم كم أنا مشتاق لك
ما قلت لي وش صار ع الرواية .
لا يكون تهندست لك فكرة
تدوينها ع بطانية
مشروع تجاري : ناجح فالح رابح .
أنتظر : مَخرجين : بِ فتح الميم .
تقديري
:
: