ضوء ….. وهّاج
انبلجت الأنوار من بين السطور هنا
تعلمين منذ مدة لم يلفت ذهني شيء من الأحداث .. .. وكأنني تأكدتُ أنني خارج اللعبة فعلياً
اليوم قرأت هذا الجنون وكأنني عدت في عمر التوهج 💔
أشعلتِ كل رغبةٍ بلقاء ذاك الذي يحرك الساكن ويقلب الموازين ويعيد للعين نظرتها وللوجه حسُنه المسروق
حتى تلمست قلبي من فرط السعادة
ضوء خافت .. ثمّة شيء يشير للأرواح المجندة بين حناياك
محبة مرسلة من حضن النقاء لقلبك المُحب
امتناني 💐