مرَ الكثير يا صاحبة القلب الكبير أطرق بابكِ وما من مُجيب ،
رشتي يا شقيقة القلب الذي لا فتئ يسأل عنكِ وما زال يحمل معه
جهاز التنفس ليبقى على قيد الحياة،
متقلّبًا ليلي والطرق لا تستطيع الشعور بهذه الحرقة ،
لا لوم على طُرق لا تملكُ بعضا من مشاعر الأخوة النبيلة ،
حاليا في الأصيص غرفة الضيوف ورد أبيض اليوم خاطبته
لا تنحني أيها الورد فالأبيض لا ينحني ، كيف لا أخاطب
وردا تقلدتي يوماً اسمه ،