و حاكم أحب نفسه و رآها كريمة مكرمة
علم عظيم،
طاقة كونية مهداة، لم تخلقها المدارس و الجامعات و لا الألقاب و لا الرتب و لا رفاهية العيش، و لا بساتين الأرض ، و نداوة الأيام
بل هو الله ثم مشيئة الإنسان حين يتفقان معا،
" أبونا زايد الخير" كما نسميه ، بل لقننا إياه و أسمته لنا إنجازاته الدولية ، و العالمية للجميع،
قلب طيب اعتلى على الأرض سماء
رحمه الله رحمة واسعة و طيب ثراه و رزقه الجنات مع الصديقين و الأبرار .