![]() |
[ النطفة الأولى ]:
* إهداء لخالد مطلق الردادي وبقيّة الأحرار وأنتم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. للباب.. للي يسولفن الدرايش .. . للزلفة.. اللي قبلها كنت برّى . للنطفة الأولى .. لميد الولايش .. . للي تورّى شيّ.. " ما ينتورى ". قل: العرى ولا تقول : العرايش .. . اقرا المعرّي.. وانتبه لا تعرّى لو في يدي سهمٍ من الخير طايش .. . مع سبق إصراري على حين غِرّا صوّبته .. وكان الوقا / والوقايش .. . مُدان في حالة .. وحالة / مبرّا . الأرض مليانة ( عيون) وخوايش .. . سِرّي بها .. اللي ما توقّع يسرّى . الذيب وردون السحايب عطايش .. . ماعادها بلحيّة " جريٍّ مجرّى ". خلّك " ثعل " كانك تبيها مقايش .. .. . ترى العوى من كم سنة ما يطرّى عايش وأنا مثلك على القاع عايش .. . أبا أتدرى.. وأنت مثلي تدرّى . حِفت الغنم لا شك ويش أنت حايش .. . " وِزرك" وأنا في ذمتي ما آتزرّى . الموت شوكة وأنت وإن كنت هايش .. . ضرير من بد " الضواري : مضرّا " لونك يذكّرني بصفار الحشايش .. . لا هايفت ؛ قل لي وش اللي تحرى؟ ما تفهم الأبواب .. غير الدرايش .. . والزلفة: اللي قبلها كنت برى! 🌹 |
في حَضرة الماء يبطُلُ التيممّّ
وفي حَضرةِ الشعر تبطُلُ هرطقات الكلام ((.. . ﺍﻗﺮﺍ ﺍﻟﻤﻌﺮّﻱ .. ﻭﺍﻧﺘﺒﻪ ﻻ ﺗﻌﺮّﻯ)) مُغايرة تَستَحضرُ المعنى بأناقة رَصف القراءة للمعرّي اكتِساب للمعرفة والفلسفة الشعرية والتعرّي من العلم مغبّة طالبٍ له ((ﻣﺎ ﺗﻔﻬﻢ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ .. ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺪﺭﺍﻳﺶ .. . ﻭﺍﻟﺰﻟﻔﺔ : ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺮﻯ)) ونقولُها بلهجتنا الفلسطينية ( ما يفهم رَطني إلا ابن بطني)! أنت من أهل الشعر وخاصّته وعلى يمين إلهامك نتعلّم بورك المداد وراعيه |
إهداء حُق له ان يعتلي الثريا
في محراب الجمال لا يسعنا سوى الصمت دهشة واجلالا لتلك الشامخة الثراء دمت شعراََ لا يشبهه سواك شاعرنا المبدع \ خالد صالح الحربي كم تجيد توظيف المفردة نزفا وغدقاََ مودتي والياسمين \..:35: |
اقتباس:
قبل ان اغادر معزوفه الالحان اريد قول بعض الكلام الصمت في حضرة الجمال ..جمال خالد الخالد في قلوبنا دمت بود 🌹 |
: حسناً .. قربا مربط الغمامة منّي ، حين يكتب هذا الصعلوك أشك أنْ تبقى الأشياء كماهي .. ثَمّة شيء كاد أنْ يحدث فلا يحدث .. أو ثمّة شيء يستحيل حدوثه ، قد حدث .. مثلاً : أنْ تدنو منك غيمة .. أنْ تنحني لك وردة .. أن يقع على خطوتك السابقة حجرٌ كبير .. أنْ أنْ أنْ تعجز لغتك عن قول شيء تشعر به الآن ! ؛ خالد .. منك لله |
.
للبَاب للَّيله يَا جديَّة الضّيم للنُّور: مَنفذ إهداء مَعجون بـ لُوعة تعوم في جوف الرفيق وَ ، تَصرُخ للصَّلب مَرة ، ومَرات عدة لعلة العلة تَبتُر حَشرجة ، تَصعد وتَهبط صَداها ناشز ، بَقايَا حُره ! وَ ، تَغرّف. هَاكُم: زَقوم الدَنّية للبَاب وللَّيله ونَوافذ بَاكر غَير أمسّ " خُرافه مُرّة " بَنات الشَمس ليَست على كُل عَسَف تَلعب. , شكرًا لحضرتك |
إهداء من عقيق الكلام والمُهدى إيماناً بالمُهدي[ يستاهل] شكرا للشعر |
راااائع جداا
|
الساعة الآن 12:58 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.