![]() |
* بل نقبَلْهَا بِطْيُوبَهَا ، بتفاصيلها الصغيرة وَ محاصيلها الكَبِيرَة . جِدّاً رَائِع وَ مُمتِع يا عبدالعزيز . |
راقي كما عهدتك
صديقي |
يا عبد العزيز .. لأنّك دائماً تتفقّدُ نبض الرَّصيف .. تُشذِّب الصبار ../ وتقيس مسافة الوَجع بين الحِبر والكائنات البيضاء المارِقةِ من أصابِعك جاءت [ سبحة الأيمان ] كـ ريحٍ تُشاغِب الورق / فيحترِق تَقرأ الفقر ../ وتُقرئنا إياه كما ينبغي عبد العزيز .. ولائمُ الدهشة حاضِرةٌ بِك وبِنا جوعٌ لا يَهدأ شُكراً وأكثر |
|
لااخفي عليك ياعبدالعزيز ...
للمره الثالثه اقرءهـــــــــا .... ولطالما شدتني نصوصك لانها تحمل فكر وشعر ... وإحساس عالي ... عبدالعزيز سااكتفي بالصمت وارجوك اعتبره شكر من كل قلبي ولك الاحترام |
شاعر جميل
عبدالعزيز تكتب الجميل في كل حضور متابعتي |
. . . يقيناً ..لن أجزلكَ ...مديحاً .. فقد أضفت ..بي..كثيراً .. . لحجمِ هذا الرقي ...وافرُ أمتنان . . . |
: يا عبدالعزيز : الله في لسانك و الناس بين أصابعك ، دهشتي فيك كبيرة .. أحب شعرك / شعورك جداً ! |
الساعة الآن 07:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.