[ فَضْفَضَة ]

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

:
:

، و أيقنتُ أنّي لا أغيب !.

الشمس تغيب لتشرق مجدداً ، هذا لو تحدثنا عن الغياب فرضياً ..
ثم أنك لاتغيب ياقايد ولو حاولت ذلك ، أنت لم تصنع أسمك فقط
بل نقشته في قلوبنا ، قِلّه من فعلوا ذلك !
بعد هذا كيف تغيب ؟

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد الموسى

الشمس تغيب لتشرق مجدداً ، هذا لو تحدثنا عن الغياب فرضياً ..
ثم أنك لاتغيب ياقايد ولو حاولت ذلك ، أنت لم تصنع أسمك فقط
بل نقشته في قلوبنا ، قِلّه من فعلوا ذلك !
بعد هذا كيف تغيب ؟

:

يكفي شمسي فخراً أنّها تشرق في قلبك ،
شكراً لتاريخ ميلادك.

 

[زايد الشليمي]

؛
:
مساء الخير
صباح الخير يادارين
أمسكتِ بالشمس ولن تفر من أناملك
وهوسي يخطف من عيني ،،، عيني
يادارين هذه الحياة ،،، سألتها
عنكِ فخشيت وجهكِ الندي ،،، طفلة
يدور الكون على نحركِ،،،
قالت بكل انكسار ،،،، هذه تعبث بالقدر
بالأعمار ،،، تألّهت في عصر الانفتاح
فعبدها المغربين ،،،بين ثنايا ها السحر
والفجر ،، مزّقت وثيقة الذنوب ،، والتوبة
تأرجحت فرجت الدنيا بخصرها النبيل
ياساحرتي يا آخرتي ،، يا أمتع اوراق عقلي
تعلمت منك أني قابل على التعلّم
فازدتّ جهلاً ،،
يادراين نحن لاندري أين المسير والأسير
يقرأ نجاته في عيني سجانه
يادارين هذه البارحة لازالت تغمس في جنوني
الغضب وأنا كما تعرفين خُلقت لأعترض وأشجب
ليس الا ،،، اني أخشى السجن يادارين
فحريتي أثمن مني ومن أوكسجيني
أتعرفين يادارين قبل أن أفقد الذاكرة وأصحح
معالم اتجاهاتي كنت همجياً فاسد جداً
اني لا أنكر شيئاً
وعندما رأيتك تقطفين من الليل النور
وتجنين من الشوك العنب
وتمسحين على رأس الناطور
وتزرعين في عمق المدافع ورداً
لعنت ذاكرتي وبدأت أكتب بكِ شعرا أرقاً أرق
ألقاً أدق ،،،
وأدق في نعشي حياتك ،،،
لازلت أذكرك
:
صباح الخير يادارين
فلك فضل الصباح
شكراً لوجودك في هذه
الحياة

؛

:
زايد..
:

 

[موزه عوض]

..


أما أنا يا صديقي لا زلت عند عتبة الباب
انتظر كل شيء يعود كالمطر
مع قرقعة فناجين القهوة
.

 

[زايد الشليمي]

؛
:
دائما المتطرف ،،
متطرف في كل فكرٍ يتبنّاه
لذلك
أنا اكره من يحبك ..
وأحب من يكرهك
:
سألت أعماقي كم باقي من الأضلاع
فقد لاتكفي للتكسير
:
البارحة خرج من تحت غيبوبة الليل فجراً
خضنا ولعبنا بالمصطلحات ،،
نصب ووصب ،،، وانتفاضة البراميل
عنق نعق ... تراشق .. شق الصدر
نحن رهن إشارة (( الرهبنة،،،))
جُلنا في معطف وحيد،،،
وسألت معصمي
هل شعرت بالحرية يوماً ؟
نظر الي وقال :
أيها المشاغب لو كنت حراً ماكنت .. معصمك
وقالت لي معللتي .. كم باقي على الفجر؟
قلت طعنتان وبقية حصاد
استلت شقها وتمايلت وتمايلت الشبابيك وأصبحت أكبر من الجدران
وسعينا بين اوكسجين وصهيل العقارب
ولازالت تلك السمراء ،،،السم
حظاً سعيداً،،،
؛
؛

:
زايد..
:

 

[قايـد الحربي]

:
:

أغلبُ الظنّ أنّكِ يقين.

 

[د. لينا شيخو]

مسـاء الخيـر ..
قرأتُ اليوم لـ "فايز العباس"
:

نبحثُ عن كلِّ مجاز الأرض
لنقولَ: أحبُّ.

ولنقولَ: أكره؛
نكتفي بخلع أقنعتنا.

 

[سيرين]

أشتياقي الي نفسي فيكَ كلما ألتقينا علي نية سفر

\..