[ يائي ] .. !!

[صالح العرجان]

يلذ لي السؤال دون إنتظار لـ أدنى إستجابة
كـ بكاء طفل خانة التعبير عن وصف ما به .. !!

 

[صالح العرجان]

من الذائقه لـ هـا .. !!


هذا أنتي ..!
ماتغيرتي كثير ..!!
تاخذين " الصبح " من كفه !
ومن كفه أطير !
وتقلبين الريح مشهد : من مواويل وعبير !
وهذا أنتي تسأليني : صح أنا وحدي الأميرة ..!
وانت لي وحدي .. الأمير !!؟
ماتغيّر أي شي !
" بس أنا أحبك كثير " !!!
كثر ماهي سوّرت هاك المواني
.. / هالأماني !
كثر ماغنت بك اعروق ومحاني !
كثر ماقلت لغيابك ..
" بس ثواني " !
كثر ماناحت على الأغصان .. ورقا !
وكثر ماقلت بخفوقك :
" لازم ابقى " !
كثر دمعي
كثر جرحي ..
../ كثر ماني فيك أشقى !
كثر ماحسك وانا غايب .. معايا !
كثر مانمتي ..
ورى هاك الحنايا ...!
كثر ماني أنكسر عند ... الزوايا !
كثر ماني أبتسم !
لاجيت اضمك ..!!
وكثر ماني أنطوي .. لاعشت همك !!
وكثر ماني آتشتت ..!
لاجل ألمك ..!
كثر ماغنيت لك .. " يالله تعالي " ..!
نوريني .. سود بعدك .. !
هالليالي ..!
كثر ماهزيت لك غصن الشعور ..!
كثر ليل ..!
وكثر نور ..!
وكثر ماقلتي : " تجي مره نطير " !
نرسم الدنيا مواويل وعبير ..
وآنا بس وحدي " الأميرة " !!
وأنت وحدك لي " أمير " ..!
وكثر ! .................. ما " احبك كثير " ..!!!
.
.
.



صح أنا احبك كثير !!؟

 

[صالح العرجان]

ورقة بيضاء تغري الأرق بالمزيد

تهمس لتلك الاشياء التي ستكبر يوماً لتصبح معنا وكأنها تشبهنا

العبث في وجه القدر من أجل إبتسامه [ يشبه قطعة سكر سقطت من فم مولود ] .. !!

 

[صالح العرجان]

( يحكى عن الموسيقار العظيم موتسارت )

جاءه شـاب سـألـه: كيف أكتب سيمفونية؟.

قال له موتسارت: أنت لا تزال صغـيراً فابدأ بالأغاني.. قال الشاب: ولكنك كنت تكتب السيمفونية وأنت في العاشرة من عمرك!.

رد عليه موتسارت: ولكني لم أسأل أحداً..

قال الشاب: لا أفهم!.

أجاب موتسارت: وجدت نفسي قادراً على أن أكتب فكتبت دون توقف.. فلا تفعل شيئاً حتى تجد نفسك عاجزاً عن إيقاف تدفقك الإبداعي.. وليكن شكل الإبداع ما يكون!!

 

[صالح العرجان]

بالكثير من فتات الشمس
إنتهيت من صنع ظل لكِ تحت الماء
أعطى البحر ملح أنوثتك .. !!


أما آن لكِ أن تمدي يدكِ إلى ظلك ،،

 

[صالح العرجان]

ياء ياء ياء
من كتبت أول حروفي لـ غلاها
وينك اليوم ،،؟
سؤال كل ما أصبحت يتنفس بصدري الضآيق ،، !!

 

[صالح العرجان]

وهل الصباح إلا مستعمرة تعيش بسلام تحت وطأة الشمس
ونحن وقوفٌ خلف الحياة ننتظر وعدها وهي تمضي نحو البعيد بغيرنا

لتكبر بين إيدينا حكاية لم تعلم بها الدنيا قط ،،!!

 

[صالح العرجان]

إلى تلك الأنثى ذات القلب المذهب بالحب
إلى من اخذت بيدي لتدفعني كالأطفال إلى بلاد العجائب
إلى من تراكمت حول صدري انفاسها تتحس مكانها بين النبض
إلى مجرمة صباحاتي حين اصحو على نكهة القهوة تتدفق من بين شفتيها بـ إصحى حبيبي أنا
إلى أنثى النساء قاطبة
إلى روحها الراقصة
إلى رسائلها والمشاوير
إلى ، إلى
ضحكتها الملونه بحزني

أنا عيد لم يجدكِ يقظة تحت غطاء السهر تنتظرين الأعوام التي سأهديها لـ سماء أفراحكِ
أنا بمن اكون هذا العيد يسألني ،!
وكأني لم أنثر لدعوته ياسمين الكون مطرزة بقراطيس القلب
لن تضيق بي المدينة ولي وراء الشمس ما هو أحلى من العيد
هل أعيد ؟!
لن تضيق بي المدينة ولي وراء الشمس ما هو أحلى من العيد
يسمعني منذ الفجر البعيد ولم تلده الأيام بعد
لكني اراه كثيراً في حلمي المنسوج بتفاصيل لذيذه
فهون على أفراحك يا عيد من الجلوس في حجرة القلب الضيقة
وعد لي في ذلك الفجر الذي لن يأتي برفقتها وضحكتها تلون حزني بإبتسامه ،،؟!


ْْ أحبكِ والبحر منتظر لـنكون له العيد المزعوم في حلمي ْ