عندما نخون ..!

[إبراهيم الحارثي]

الصالح الحريري



من يحـب لا يخـون يا صـالح



الخـيانة سـمٌ زُعـاف

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

:

لن أكتب الكثير يا صالح فأنت الغني ..

لك أجنحة اليمام

يــ شمس ...
نسج ضوء تواجدكِ القليل الكثير ...
فمثلكِ تجيد التحليقُ في سماء الأبجدية النقية ....!

 

[شظآيا]

،،
،،
وإن خانت النفوس بعضها
يبقى الأمل ببياضِ يُجلي عُتْمتها
أستاذي القدير / صالح الحريري
في كل مرة أقرأك أتقزم ،
، فكل نقطة منك أبجدية تَبعث البسمة بالشفاه المبتورة
،،
،،

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَحَر

الله عليك !

[ليلة لايزورها الضوء إلاّ شهقة ]
هكذا هي الخيانة .. زيارة الشهقة ,
وهكذا أنا أعرف الأصابع الحقيقة
حينما تغرف الدهشة من أعماق الأفكار


عميقا كنت

يــ سحر ...!
بالرغم من كل الاتجاهات للحرف ...
إلا أن وصفكِ للخيانة جعلها عارية من كل عباءة للستر ...!!



عميقة أنتِ ..
كبئر يوسف وماء البراءة ..

تحياتي ...

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة سراب

للخيانة طعم ..لايتذوقه الا الخائنون
وللخيانة رائحة...لايشمها إلا المخلصون..
فلنحاول ان نسقى جذور الوفاء فى أعماقنا
كى لانخسر بالخيانة
ماكسبناه بالحب!!!

صالح الحريري

لست الا كـ قصائد لن تكتمل..

هي كذلك يــ أميرة ..
بشعة المنظر .. نتنة الرائحة .. موجعة الحقيقة ..
المتعثرون بها تلعنهم قلوب آمنة بهم ذات قدر لكنهم خذلوها حين خيانة ...!!


يــ سيدتي ...
تأتين بروح الحرف ...
من مدينة الإسراء لتعرجي بنا إلى مملكة البياض ....

دمتِ في نقاء لا يموت ...

تحياتي ..

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ أنثى

الوريث/ صالح الحريري

طقوس الخيانة... لا تمارسها
إلا القلوب المعتكفة في كهوف
الظلمة .....!
لــ تنتهك حرمة الوفاء جهاراً......!
بـ مساعدة شياطين الغـــــــدر .....!

وَ

إعذرني فقامة كلماتي قصيرة .....!
حتى أنها لا تطاول هامة حرف الوريث ....!
لك


ولا تجزئ ....!

حالكٌ ليل الخيانة ...
تطرقهُ أيادي خفيه بدافع الفضول ...
وبداخلها مسرحيات مات أبطالها بالمشهد الأول ...!!


الكلمات لا تُطال بالقامة ...
وحده الفكر المضاء يصافح المتصفح بك ...!

شكراً لأنكِ هنا ...

تحياتي ...

 

[حنان عسيري]

,


,


الحب حين يكون لا يعرف أن يخون

فقط ترفع عن البقايا لتذهب بها الرياح حيث تشاء

صـ ـالـ ـح الـ ـحـ ـريـ ـري

قامة أنت وحرفك

تحياتي لك

 

[مروان إبراهيم]

:

لَفظها .. يَقطع الصلاة .. يَشنق المَطر ،
يَستبيح الطّبيعة العالية .. وَ يشل النّهر عَن مجراه ،
فِعلها .. كَ المُفاجأة القَاتلة .. ك َالتصرف المُذاب فيهِ الغضب ،
كَ آخرِِ الوصايا الغير متَوقعة ،
إنها تُعيد البشرية لـ الفوضى .. وَ الأنغماس فِيْ اللا رقابة !


يَا صالح ،

حُلتك القديمة تُؤكد .. بهاء جديدك ،
إذ تأتي .. تَزفك اللغة بينَ يديها .. وَ تُمعن النظر فيك .. وَ تُسمّي !