الْكَاتبُ الْمُخْتَبىء [ السادس ] :

[من أنا ؟!]

ونة ألم
اهلاً كما يليق بك الألق

 

[صالح الحريري]

صباحي بكم مغفرة ...!


اعتقد أن كاتبنا الأنيق يجيد زراعة التوت في قلوبنا كحدائق معلّقة ...!

تساؤلي ...
كيف للكاتب إن يجتاز مراحل الذبول لحرفه ...
وقد زرع في تربة الأوراق الكثير من بذور الأحلام والأفكار المتنوعة ...!؟




كم مرة ذبل حرفك ...؟
وهل تراه الآن قد بلغ سنّ الرشد ...!؟


محبتي وأكثر ...

تحياتي ...

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

أهلاً برونق الحرف والفكر
في خاطرك أشياء وعصافير وأعياد كثيرة - أعلم ذلك -وأهنيّنا عليك
مرحباً بك صديقي صالح مرحباً
و(صباحنا أنت)



.

.

.

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

يا أصدقـاء :
تبقى مُتسعٌ لسؤالين فقط


.

.

.

 

[جُمان]

صباحُك كما تُحب أيها الفانوس
وصباحُك أيضا أيُّها المُختَبيء


_إن كُنت كاتباً ../ أو شاعِراً .. هل استضاء قِسم الشعر أو قِسم النّثر بهطولِك خلال هذا الشّهر !!


_ ثمّ حدّثناعن أقرب الأبعاديين إليك قلباً / وروحاً علّنا نُمسِك بطرفِ خيط الضوء لنهتدي إليك

انتهت أسئلتي أيُّها الفانوس
.
.

 

[من أنا ؟!]

- جمان قُلت لكم أنا لا أستطيع الابتعاد ابداً .. ونصوصي في كل مكان .. وزمان ينتهي بأبعاد أدبيه
وآخر نصوصي كان في النثر الأدبي



- سأحدثكم عن الكثير اذا
فـ علاقاتي مع أحبتي في أبعاد ممتده لـ ما لا نهايه
تربطني علاقة جميله مع الأخ والصديق عبدالعزيز رشيد
هذه الانسان
علمني الكثير ..
أعزه جداً
وأعزه = لفظة مؤدبه
ل أحبه ..
عسى أن يكون بخير

 

[من أنا ؟!]

اهلا يا صالح
للأمانه قلمك من الأشياء التي أعشق قرأتها
ولكنني دوماً لا أستطيع الرد عليك
لا أعرف لماذا ... ؟

- الكاتب لا يستطيع تجاوز مرحلة الذبول إلا إن كان يملك فضاء ممتلئ لا يشوهه أي فراغ .. الكاتب الحقيقي لا يُصاب بالذبول أبداً .. لأن الكتابه موهبة قبل كل شيء .. يزرعها الله في قلبي وقلبك .. وهي نعمه قبل كل ذلك ويجب علينا أن نحسن استخدامها .. لا أن نجعلها تموت ..

- لم يذبل حرفي أبداً .. كوني أكتب كل صنوف الأدب إن أردت ذلك يا صديقي
أما عمره الأفتراضي
فهو أقرب لسن الرشد كما ذكرت ..

 

[فاتن حسين]

هل انتهت فرصة سؤال اخر ام لازال هناك متسع..؟؟