( من يستطيع ان يعبر هذا البيت )

[صالح العرجان]

عون القحطاني

عفراء السويدي


ادلوا بدلوكما كي نستطيع تقريب وجهات النظر والا انا غلطان

 

[أحمد الهايس]

ضوء
إيقاف الوقت عند لحظة لتبقى زمنا يعرف بالتصوير هذا الذي يتقاسم أبعاده الجميلة
عدسة المصور, ريشه الرسام , بنات الفكر


لنجد نايف صقر
بـ أشياء بسيطة إستطاع ان يعطي للحياة معنى
[ حين أوقفته أنفاسه وهي توقظ الجمر على راس المعسل ] في تزامن ينسجم ذوبانه مع حالةالشعور بالفقد .. ؟!






إطار مجرد
المعسل يتكون من / نكهات الفواكه وماده شمعية تمنعها من الاحتراق بسرعة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

جميل طرحك اخوي صالح العرجان مع ذلك اختلف معك على ما استنتجت من هذا البيت

صحيت جمرة وذاب الشمع والسكر
صحيت لمست و .. جمرة شفاه أما الشمع والسكر فهو الريق فلا تنسى البيت الذي يليه يدور في نفس الفلك وهو حول الفم والريق
في بسمتك يضحك الرّمان للمرمر
و بعد يغار الشهد من ريقها الحالي

أما عجز البيت الأول ..وشلون ما اتذكّرَك و تمر في بالي
فهو لا علاقة له في صدر البيت
هذا والله ونايف صقر أعلم ^_^
صالح اقول شي ترى بعض الأعضاء الي علقوا على الموضوع أكاد أجزم لك انهم دار في خواطرهم نفس الكلام هذا لكن ماقالوووه
كل الياسمين لقبلك اخوي

 

[نواف الغريّب]

السلام عليكم ..
جميله هذه الفكره حتى نستطيع ان نحلل كمتذوقين للشعر ونستطيع ان نفهم ما يقال .
ايضا ان يفهموا متذوقين الشعر الاخرين .. شعراء وغيرهم ما نقول .
طبعا انا احصر تحليلي فقط في هذا البيت بعيدا عن القصيده بأكملها .
لربما كان الشاعر جالسا في احد المقاهي الفارهه كالتي تقدم الشمع على طاولاتها والجمر ربما كان قدم خفت اشتعاله فوق (( رأس الشيشه )) فنفخ عليه فصحى وازداد احمرارا وسالت الشمعه المشتعله فوق الطاوله وربما كان يقصد بنقط الشمع دمعات عينه والسكر هو ما ذاب بكوبه من مشروبه الذي طلبه وهو في هذا البيت كان يقصد إخبار الجمهور بمكان وحال وجوده اثناء كتابة هذه القصيده .
والمعنى في بطن الشاعر .

 

[صالح العرجان]

مريت صفحه ابو يوسف خالد الحربي
ولقيتني ادعيه على هالرابط ورفعته لذائقتكم

ودي

 

[خالد صالح الحربي]

أهلاً صالح / أهلاً بجميع المتداخلين في هذا المتصفح ؛ كوجهة نظر خاصّة أرى أن البيت أقل من أن يوضع تحت مجهر النقد أو يُختلَف عليه.
هو من قصيدة أعاد كتابتها وتبسيطها نايف صقر من أجل أن يغنيها عبدالمجيد عبدالله في أحد ألبوماته ؛ في الأساس لم تكن القصيدة هكذا / بل كانت مشغولة ومصاغة بمعايير الشعر :

الموت حظ القلم والمجد للدفتر
__ حبر القلم غلطتي وأيامي أوراقي
الخوف يجتاحني وجه الطريق أسمر
__ راح أكثر العمر ياخوفي على الباقي .
.
قبل أن تخضع إلى معايير الأغنية :
وتصبح " يا تل قلبي على لاماك من تالي "
و
صحيت جمره وذاب الشمع والسكر
__ وشلون ما اتذكرك وتمر في بالي .
والبيت الرائع الذي كان :
رح وين ما تشتهي رح قد ما تقدر
__ أنا أول الناس في قلبك وأنا الباقي.
يصبح :
رح وين ما تشتهي رح قد ما تقدر
__ أنا أول الناس في قلبك وأنا التالي.

عودة للبيت المختلف عليه / شخصيًّا أرى أنه يتحدث عن العاطفة الجياشة تجاه الحبيب والتي تشعلها ذكراه أو طيفه العابر ؛ هذا والله أعلم .
مودتي لكم .