...نبض...

[رشا عرابي]

اختباؤنا في شرنقة لن يمنع عنا النور!

ما أيقنته لحدّ لا يعروه شك، أن العتمة هي التي تُنجب بنات النور
ثم إنني كلما تشرنقت وجدتك بي كبيراً~

فأيني منك !!!!

سؤالي براءٌ من لثغة ضعف،
وإنني بنفسي ( قوية )


المهم، أنت هنا
لله الحمد
ولقلبك الفرح

*

 

[رشا عرابي]

ﺭﻭﻳّﺔ،
ﺃﺳﺘﺠﻤﻊ ﺑﻘﺎﻳﺎ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻷﺭﻣّﻢ ﺷﺮﺥ ﺍﻵﻥ
ﻭﺃﻭﺍﺻﻞ ﺑـ ﺗﺆﺩّﺓ
ﻭﺑﻮﺻﻠﺔ ﺍﻟﻮُﺟﻬﺎﺕ ‏[ ﺭﺿﺎ ‏]

 

[رشا عرابي]

اللهم يا رحمن الدنيا والآخرة
هَبني السَكينة ~

 

[رشا عرابي]

تعبْ، وإحساس مُستهلك
ولمّا تعزّ بي نفسي ( أقول أنسى)
ألاقي صوتي ( يكفربي )
ويندهلك!

 

[رشا عرابي]

صوت صرير الباب ينعى خطاهُم ~

 

[رشا عرابي]

في أذن الأرق،

مخلبك مُتعب ... وطاقتي قيد النفاذ!

 

[رشا عرابي]

هناك، يا أغلى مني
كم يطيبُ ليَ المُقام والتّسكع ( والمَبيت ) ~

ولكنّ غصّة الـ لكن ( تُدمي )
وانتصاراتي هزيمة إن أنت لم تؤوي حنيني
في وسادات ( حروفك )

أرقي يتعملق
وضلعك لله كم بات ظلوم

سأكون قربك في عباءة ( زائر )
لا تُكابر

 

[رشا عرابي]

ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺃﻟﺠَﻤﺘَﻪ ﺳﻨﻴﻦ
ﻳَﺴﻜﻦ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﻟﻴﺎ ﺭﺩْﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻡ

ﻣﺎ ﺑَﻐﻴﺘﻪ ﻳِﻨﻄﻮﻱ ﺑﺮﻭﺣﻲ ﺳﺠﻴﻦ
ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻐﺼّﺎﺕ ﺗﺤﺮﻣﻨﻲ أنام ...!
؛
؛
ﺇﻥ [ﻧِﻄَﻘﺖْ] ﺃﺗﻠﻌﺜﻢ ﺑﻠﺜﻐﺔ ﺣﻨﻴﻦ..!
ﻭﺇﻥ [سكتّ] ﺃﺻﺎﻓﺢ ﺑﺪﻣﻌﻲ ﺍﻟﻐﻤﺎﻡ

ﺑﻴﻦ ﺑﻴﻦ / ﻭﺑﻴﻦ ﺻﻤﺘﻲ ﺗﺴﺘﺒﻴﻦ
ﻟﻬﻔﺔٍ ﺗﺘﻌﺎﻇﻢ ﺑﺼﻤﺖ ﺍلكلام..!