العصفوريــة .. - الصفحة 4 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
في متاهات الزمن (الكاتـب : فهد ضيف الله البيضاني - مشاركات : 4 - )           »          ليتني،،ليتهم..! (الكاتـب : عثمان الحاج - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 302 - )           »          فنتـــــــــــــــازيـــــــــــا! (الكاتـب : عمرو بن أحمد - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 1315 - )           »          حتى !! (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 46 - )           »          احترفت الخوف و الآن أحترف الحياة .. (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 0 - )           »          الوجه الآخر ل ai بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 4 - )           »          العشق الممنوع! بقلم ندى يزوغ (الكاتـب : ندى يزوغ - مشاركات : 4 - )           »          هل القانون يقيد أم يحرر العدالة؟! (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 1 - )           »          الوعي المفاجئ (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 3 - )           »          الأزهر يحتفي بعبد الإله المالك (الكاتـب : المنبر - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-2008, 07:40 AM   #25
فاتن حسين
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاتن حسين

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 938

فاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعةفاتن حسين لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



الرائعةعائشة

ما اجمل الحياة بعصفوريتك

ومااجمل صباحي مع رشاقة حرفك


اطربني نقاءك


وصدق احساسك


لكِ اعجابي

 

التوقيع



كم أتوق للتنفس..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2008, 04:32 AM   #26
عَائِشَة
( كاتبة )

الصورة الرمزية عَائِشَة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

عَائِشَة غير متواجد حاليا

افتراضي




مروان إبراهيم / هل أصحاب العقول ـ حقاً ـ في راحة ؟ ..
أشكُّ كثيراً في ذلك !! ..

فخورة جداً بتواجدك
شكراً لك ..


أماسي .. / باقات امتنان لقلبك ..
حضوركِ أغنية عذبة


سعد الوهابي / ماذا أقول يا سعد ؟ ..
شهق القلم من فخامة حضورك .. فارتدَّ المداد وجِلاً أن ينسكب بما لا يرتقي لذائقتك ..

أتعلم لم نكتب يا سعد ؟ ..
حتى يقرأنا من هم مثلك !! ..

شلال شكر لك ..


أستاذتي / فاطمة الغامدي ..
في زمن الجوع .. لا رغيف لدي !! ..
أتقبلين مشاركتي غرس بضع سنبلات قمح ؟ ..
ـ لعلَّ عصفوراً واحداً شبِع !! .. ـ

أتعلمين لمَ أريدك دون أحمر شفاه .. أو فستان سهرة ؟
دون أن تمشطي شعرك حتى ؟ ..
لأن الإنسان كان قبلها .. و بعدها أصبح مجرَّد مشجب لتلك الأشياء ..

أخبريني ـ يا فاطمة ـ كيف غُصتِ عميقاً .. عميقاً ؟ ..
من أين لكِ ذلك القلب ؟ ..


أميرة سراب / صباحكِ جميلٌ بكِ .. لأنه يستيقظ على إشراقة عينيكِ !! ..
أشكركِ ..
و أشكر صباحاتك الجميلة ..

 

عَائِشَة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2008, 05:56 AM   #27
عَائِشَة
( كاتبة )

الصورة الرمزية عَائِشَة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

عَائِشَة غير متواجد حاليا

افتراضي Bird 5 ..




من آخر القاعة كنتُ دائماً ما أرمقها ..
صبية جميلة جداً ..

حسدتها !! ..
ـ أقولها و بكل صراحة ـ
حسدت جمالها ..
أناقتها ..
صباها ..
طموحها ..

اليوم فقط استطعت أن أُزيل ورق السيلوفان عنها !! ..

اقترحت ـ هي ـ منذ فترة أن نخرج جميعاً لأي ( كوفي شوب ) بعد الـ class
الجميع وافق ..
ـ و كعادة النساء ـ الجميع عاد في اتفاقه و لم يتبق إلا أنا و هي ..
أردتُ الاعتذار أنا الأخرى و لكنني رفضتُ أن أرضخ لطبعي الأنثوي نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ..

جلسنا في مكانٍ هادئ ـ تطلُّ علينا السماء مباشرةً دون حواجز ـ و للمصادفة الجميلة كان الجو رائعاً هذه الليلة ..

ذابت بيننا الحواجز سريعاً

انهَمَرت كوابلٍ من ألم ..

صُعِقت !! ..

تلك الفتاة الجميلة ـ الكاملة ـ ليست كاملة !! ..
ذلك الرأس الجميل يحتضن داخله ورماً صغيراً ..
ذلك الجسد الجميل ينزف من أقل مجهود يبذله ..

تحوَّل كلُّ حسدي لها إلى خجلٍ من ذاتي ..
نعم خجل !! ..
فعلى الرغم من كلِّ الرضا الذي يغمر قلبي .. نسيت لوهلة أن أحمد الله على ما أعطانيه ..
شُغلت بالبحث عن ما ينقصني .. بدلاً من الامتنان لما أمتلكه فعلاً !! ..

هذا ما يحدث عند مقارنة أنفسنا بسوانا ..

تذكرت رسالة قديمة كتبتها لعزيز ..

(( هل تُصاب بالدهشة مثلي عندما تشاهد معاقاً يملؤه الحبور ؟
تتساءل بينك و بين نفسك / تُرى ما القوة التي تتفجَّر داخله فتدفعه للتشبث بكل لحظةٍ في عمره ليعيشها حتى أقصاها !! ..
كيف لإنسان فقد بعض أطرافه أن يصمَّم على أن يصبح بطلاً في السباحة ؟ ..
كيف لشخصٍ لا يمتلك سوى أيام ليعيشها .. أن يعيشها لتلك الدرجة ؟ ..

أوَلم نتفق أنه بمصافحة الموت .. نُعانق الحياة ؟ ..

فعندما نحيا في عالم الآخرين .. بقوانينهم .. و قوالبهم الجاهزة ـ التي قد لا تناسب أبعادنا ـ .. لن نكون سعداء أبداً بما لدينا ..
فهناك دائماً ما هو أكثر مما نملك .. و مما نستطيع !! ..

و لكن عندما نصنع لأنفسنا عالماً خاصاً بنا .. بقوانينا .. و قالبنا الذي نصنعه على حسب مقاييسنا .. حتماً سنكون أكثر سعادة !! ..

هكذا أنا ..

و لذلك تجدني الأكثر سعادة .. على الرغم من أنني الأشد حاجة ..
فأنا أحيا بقوانيني الخاصة .. بقالبي الخاص .. فلا أُقارن نفسي أبداً بغيري .. بل أُقارن نفسي بي ..
كيف كنت ؟ .. و كيف أصبحت ؟ .. و كيف أُريد أن أُكون ؟ ..

أكتفي ـ حالياً ـ بخُبز يومي .. و مكان نومي .. و نبضٌ آخر ينبض في وريدي فأتمناه أن يكون ـ آخر نبض ـ ما دامت عروقي لا تئنُّ به ..

و هكذا ..

حتى إذا ما غادرت يوماً .. أُغادر بخفَّة الظلال ..
لا يفتقدها الشجر .. و لا تبكيها الشمس ..

هذا هو قانوني ..
قد يكون تعيساً لسواي ..


و لكن ألم أقل لك أنني أحيا في عالمي الخاص ..

بقوانيني ؟ .. ))

 

عَائِشَة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-23-2008, 09:40 AM   #28
عَائِشَة
( كاتبة )

الصورة الرمزية عَائِشَة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

عَائِشَة غير متواجد حاليا

افتراضي Bird 6 ..




منذ يومين .. حضرتُ اجتماعَ تقليدِ امرأةٍ لقبَ ( أرملة ) ..
عندما رأيتُ حالَها تذكرتُ قصيدةَ نزار قباني ـ التي تغنت بها نجاة الصغيرة ـ

( ارجع إليَّ فإن الأرضَ واقفةٌ .. كأنما الأرضُ فرَّت من ثوانيها
ارجع .. فبعدُك لا عقدٌ أعلِّقُه .. و لا لمستُ عطوري في أوانيها
لمن صبايا لمن ؟ .. شالُ الحريرِ لمن ؟ .. ضفائري منذُ أعوامٍ أربِّيها
ارجع كما أنت .. صحوٌ كنت أم مطرٌ .. فما حياتي أنا إن لم تكن فيها ؟ )

آخرُ مرةٍ قابلتها كانت خلال حفل زفافٍ قبل 6 أشهر تقريباً ، و في كل مرةٍ أراها أذكر الله ـ ما شاء الله لا قوة إلا بالله .. اللهم بارك لها ـ
امرأةٌ أربعينيةٌ هي .. و ما زال للجمال معها حكاياتٌ لا تنتهي ، فهي من النساء اللواتي يُصبِحن أجمل مع تقدمهنَّ في العمر .

و فقط .. لأنَّ الحزنَ قد شاركها السريرَ لليلةٍ واحدةٍ ، كان قد ترك على وجهِها و جسدِها و قبل ذلك .. روحِها ، آثارَه المستحيل إخفاؤها .
كالأعاصير مرَّ عليها حزنُ تلك الليلة ، فحصدَ شبابَها و سعادتَها .
ففي غضون فقدٍ كانت قد تحوَّلت إلى امرأةٍ أخرى ..

عجيبةٌ هي قوانينُ الفقد !! ..

يكونون نَصبَ قلوبِنا و أعينِنا .. نغيب لمدة عشرة دقائق فقط ، و عندما نعود .. لا نجدهم !!
يرحلون و يتركون لنا أجسادَهم و أشياءَهم ، لنتورَّط بمهمةِ إخفائِها ..
:
تذكرت والدة صديقتي عندما كنا في الـ 17 من العمر و والدتها لم تتعدَّى الـ 37 زهرة
سألتها مازحةً : لماذا لا تتزوجين ؟ سوف أزوجك والدي
قالت لي : و ماذا أفعل بمن ينتظرني ؟
أنا : من هو ؟
هي : زوجي !! ..

علمت حينها أن المرأة عندما تحب زوجها لا تتزوج بعده إلا مُكرهة
تُخيطُ قلبها كما خاط ذلك الرجل عينيه بعد فقد حبيبته حتى لا يُشاهد غيرها ..

فيا أيُّها الرجال ..

إلى هذه الدرجة تعشقكنَّ نساؤكم ..
إلى هذه الدرجة هنَّ كسيرات الفؤاد بدونكم ..
إلى هذه الدرجة هنَّ جرحٌ مفتوح بعدكم ..

فرفقاً بالقوارير !! ..

 


التعديل الأخير تم بواسطة عَائِشَة ; 05-23-2008 الساعة 09:47 AM.

عَائِشَة غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:34 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.